رد قوي من مندوب بريطانيا على الفيتو الروسي الرافض لإيقاف المجازر في حلب ( فيديو )

أوروبا دائما سباقة بشخص بريطانيا العظمى: أعطت وعدا (وعد بلفور) لقيام دولة (إسرائيل) القومية، عموما لا تريد أميركا التضحية برفاه شعبها، وتدمير مصادره عبر حرب عالمية ثالثة، ولو أنه يوجد هناك فقط أقلية حاكمة تحتكر ذلك الرفاه بمعناه الواسع؟!ولهذا كانت مثلها مثل أوربا تاريخيا، تعتمد الغزو وبسط النفوذ بقصد التحكم  تحكما مصلحيا ، بمصادر الثروات في أوسع مساحة من عالم اليوم، خشبة خلاصها في ذلك براغماتية عميقة، زئبقية التفعيل…فتراها تحمى السلطات في غير بلدان  وتنقلب عليها في بلدان أخرى، أوتحرك ضدها لتضعفها، ليكون الجميع بحاجتها لكنها الآن مع نجم الدب القطبي الروسي الصاعد، ستكون حساباتها مختلفة..لا كما يظن من يظن بها رعونة القوة، وجشع رأس المال القاتل. انظروا إلى حروبها في التاريخ: هل حاربت دولة لها من القوة ما يوازي قوتها؟ روسيا الإتحادية “ليست مقطوعة من شجرة”فهي من مجموعة دول “بريكس″ في كفة ميزان لا تثق أميركا بأنها ستعدله.لهذا سوف لن تكون هنالك حرب بينها وبين روسيا الإتحادية فوق الأرض السورية، ولا حتى في عقر دارها. وهذا كنتيجة ربما وعلى الأرجح، سيكون لصالح وضع حل سياسي في المدى المنظور للأزمة السورية، ترضى به جميع الأطراف.

كذاااااااااااااابين
هاد مجلس الامن كلو مسرحية وضحك على البسطاء
من كل عقلكم هاد موقف دولة قال لااستطيع ان اشكرك على الفيتو او ينسحبو منشان مايسمعوو كلمة الجعفري او يحكو حكي متل ايام الطفولة وقت تزعل من رفيقك وتاخد موقف (الانطماز)
كل هالمسرحيات