الجزيرة : تركيا تلزم السوريين بإرسال أبنائهم إلى المدارس حتى سن الثامنة عشرة ( فيديو )

لاشك بدون تعليم كارثة .. لكن أخشى من سياسة التتريك وفقدان الهوية لان هؤلاء سيعودون ربما للوطن ولكن بعقلية جديدة ..

المدارس السورية بلبنان مضيعة وقت و سرقة مال – الدولة اللبنانية لا تعترف بها و لا احد يعترف شهاداتها – فالسوريون يسجلون ابنائهم بمدارس لبنانية و كل طالب يحصل على معونة مشروطة ليضمنوا انه لن تسرب – نرجو من تركيا ربط المعونات بذهاب الاولاد تحت سن ١٨ للمدارس

الى الاخوة الاعزاء…ارجوكم اقرؤوا مابين السطور….ولتكن تحاليلكم ابعد من عواطفكم وسيفتح الله لكم بصيرتكم بأن تكشفوا المنافق ارظوغان وخططه الشطانيه نحو شعبنا.
سؤال يطرح لماذا اغلق ارظوغان المدارس السوريه في انحاء تركيا..وهذه مدارس يدرس فيها منهاجنا بغض للتظر عن مستواه….لناذا يجبر اطفالنا واولادنا على التعلم بلغغة الاتراك. …اسالكم بالله هل تظنون ان اولادنا سيعودون ليسكنوا في سوريا بعد توقف الحرب قريبا انشاء الله وهل تعود الاسرة لسوريه واولادها لايعلمون الا التركيه وكيف يكملون دراستهم ومستقبلهم في بلدهم الام.
هؤلاء عليهم السلام …استعبدهم اردوغان ليس برضاهم ولكن مجبرين بحجة مستقبل اولادهم واستحوذ عليهم…تعلم مما تفعل اوربا باولادتا . .وهو يطبقه بخطة شيطانيه جهننية وبذلك يضمن ان يكونةا له ذخرا كبيرا في الانتخابات بعد حصولهم الجتسية.
هذا هو بالفعل ماعجز عنه شياطين الاسد وايران وبوتين ….لم يستطيعوا ان يخرجوا ل5 سنين الثوار من كل مدن وجيوب المقاومه الثوريه رغم القتل والدمار. ولكن ارظوغان استطاع ذلك ب5 اشهر واخرجهم من دوما والمعضميه والوعر وباقي المدن على الجرار وسحبهم الى جرابلس ةسلم كل سوريا للقتله.
وهاهي الطامة الكبرى تقع باولانا ….سيسرقهم باسم التعليم كما سرق مظن الثورة وسلمعا لبشار وكذلك سيفرغ سوريا من ابنائها واهلها ليجعل للاسد السفاح سوريه المفيده بحق …بعد ان يذبح كورد سوريه في شمالها كتلك المجازر التي قتلت ومحت كل الارمن وتصف الكورد في تركيا بيد السفاح اتاتورك.
وان غد لناظره لقريب.

مهما حاولوا ان يشوهوا صورة تركيا تجاه السوريين تظل هذه الدولة اشرف من اي دولة عربية بالاف المرات ٠ افعالها تدل عليها ٠ كم الفرق كبير بين اقرب جار لسوريا لبنان الخاءن العاهر الذي منع الأطفال السوريين من دخول المدارس حتى وصل به الامر منع تسجيل المواليد واعتقلت وأهانت السوريين لا لسبب وإنما ٠ حقد وعنصرية يدلل على اصلهم الوضيع ٠