روسيا : المسلحون في حلب حصلوا على مضادات طيران و يتجهزون للمعركة بـ 30 إنتحاري !
أعلنت هيئة الأركان العامة لجيش الاحتلال الروسي أن “المسلحين في حلب بدؤوا في الحصول على مضادات طيران محمولة على الكتف، فيما يستعد أكثر من 1200 مسلح لاقتحام شرق حلب من الجهة الجنوبية الغربية”.
وقال الفريق سيرغي رودسكوي، المتحدث باسم هيئة الأركان، للصحفيين، يوم أمس الجمعة، “إن من بين المهاجمين أكثر من 30 إرهابيا انتحاريا، وإن المسلحين مزودين بالدبابات والعربات المصفحة وأكثر من 20 سيارة رباعية الدفع مزودة برشاشات ثقيلة”.
وذكر رودسكوي أن “الإرهابيين يستغلون وقف إطلاق النار في المدينة لتحقيق أهدافهم، وأن العسكريين الروس يتابعون تحشد هؤلاء في محيط حلب واستعداداتهم لشن هجوم واسع النطاق باتجاه أحيائها الشرقية”.
واستطرد، قائلا إن “تشكيلات ما يسمى بالمعارضة المعتدلة ورعاتها يعرقلون إعادة الوضع في منطقة حلب إلى طبيعتها، وعلى الرغم من ذلك، فإن الرئيس الروسي قرر تمديد الهدنة الإنسانية في المدينة لمدة 24 ساعة إضافية”.
وأضاف أن “جميع الطلبات التي توجهها روسيا إلى الجانب الأمريكي بالتأثير على مسلحي المعارضة المعتدلة المزعومة وإقناعهم بوقف عمليات القصف والسماح للأهالي بالمغادرة أو مغادرتها بأنفسهم تبقى بلا رد. وبالنتيجة، فلا تزال الممرات الإنسانية المفتوحة لخروج المدنيين محاصرة من قبل الإرهابيين وهي تحت مرمى نيرانهم”.[ads3]
يبقى الروس في قمة الرخص و الإبتذال فالطبع غلب التطبع كما يقال.
يعترفون ضمنياً بإجرامهم الجوي و انعدام سلاح المواجهة لدى الثوار و يعتبرون حصولهم على مضاد جوي و كأنه عيب و يعتقدون أن ثلاثين استشهادياً يتجهزون لحربهم و لو علموا أنهم مئات إن لم يكونوا آلافاً إذا ما اقتضى الأمر لأيقنوا أن إجرامهم لن يفضي إلا إلى مزيد من خزيهم و عارهم أما النصر فبستجيل أن يكون حليفهم مهما فجروا و عتوا.
الان بدأت الحرب !
سوف يطول ليلكم أيها الروس في سوريا ! الان بدأت أميركا أرسال السلاح الذي كنتم تخافونه !
ضربت الفودكا برؤوسهم وباتوا لايعرفون ما يفعلون لم يقتلون الناس وعن ماذا يدافعون لايعلمون كل ذلك وتكبرهم وظنهم انهم قادرون على كل شئ وانما هذا نهايتهم لان فوقهم جبار الجبابرة ولن يهملهم انما هو بدء الفناء وحرب الحقد الشيطانية على عباد الرحمن فانتظروا القادم ولن تنتصروا باذن الله لانكم سوف تواجهون اناسا لم يعد لديهم ما يخسرونه وليس لهم من معين الا الله فعليه توكلوا واليه الانابة احشدوا ما اردتم فلن تحصدوا الا الخيبة خنازير فلتت من حظيرتها فظنت انها ستقلب الموازين لصالحها قبل حصار الكاستيلو كان عدد المقاتلين في شرق حلب لايتجاوز 3 الاف مقاتل وحين اطبق الحصار وخرج وزير دفاع الفودكا طالبا من المسلحين الخروج وقام جيش الفتح اكرمه الله بتحرير الكليات العسكرية اصبح عدد الثوار شرقي حلب حوالي العشرة الاف وحين احكم الحصار الثاني على حلب اصبح العدد 20 الفا او يزيد والان في ظل الحشد ورغية مخموري الفودكا وخوالف العاهرات وتعطشهم للقتل المتوقع ان يصبح العدد خمسون الفا وفي حال نزل الروس بقوات برية للدخول الى حلب ربما سيحمل من بقي من النساء والاطفال والشيوخ الحجارة والعصي للتصدي لهؤلاء الحثالة حلب لن تكون غروزني وحسون لن يكون حاكما لحلب وسورية هؤلاء المدافعون عن شرق حلب هم اهلها وابنائها والكل يعلم ان هؤلاء هم سكان حلب الاصليين وليس من عاش في السبيل والمحافظة والفرقان وسيف الدولة والحمدانية وهم لن يرضوا ان يتركوها حتى لو تدمرت على رؤوسهم فانتظروا القصاص لهم يامخموري الفودكا ويا خوالف العاهرات
يامجرم يارهابي دعاك المجرم بشار ابن السفاح حافظ الجاثمين على قلبونا 50 عاما
والذين تم انتخابهم تزويرا وارهابا ولم ينتخبهم الشعب
وساعدكم الارهابيون والدجالون نصر الله وحسالات الميليشيات العراقية وخامنئي واوربا وامريكا
ولكن نسيتم أن أصحاب الارض والحق بإذن الله لايخسرون ابدا والله مع المظلوم