دي میستورا یوجه للمرة الأولى دعوة رسمیة لإیران لحضور مشاورات جنیف الخاصة بسوريا

وجه المبعوث الأممي إلی سوریا ستیفان دی میستورا دعوة رسمیة لإیران للمشارکة فی مشاورات جنيف، التي دعا اليها اعتبارا من الاسبوع المقبل مع اطراف النزاع السوري.

وجاءت الدعوة خلال لقائه وزیر الخارجیة الإیراني محمد جواد ظریف علی هامش مؤتمر مراجعة معاهدة حظر انتشار الأسلحة النوویة المنعقد في نیویورك.

وقال دي میستورا لوكالة “إرنا” الإيرانية إنه وجه دعوة رسمیة لإیران للمشارکة في المشاركات.

وحول احتمال قبول إیران الدعوة قال، أعتقد أن الجواب علی هذه الدعوة سيکون بالإیجاب.

وکان دي میستورا وصف إیران في وقت سابق بأنها من أقوی الدول الإقلیمیة، ومشارکتها في مؤتمر جنیف حول سوریا ستکون إیجابیة.[ads3]

التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي عكس السير وإنما عن رأي أصحابها

‫3 تعليقات

  1. حذار…..حذار….إذا حضرت إيران فعلى الإئتلاف الإمتناع بتاتا عن الحضور و إلا فإنه يخون الثوره علنا و بهذا يسقط فورا و يصبح مثله مثل المعارضه التي اخترعتها روسيا.

  2. هذه دعوة مرفوضة, المجرم الإيراني يجب ألا يدعى بل يجب أن يلاحق كمجرم حرب فيحاسب المسؤولين وأيضا يتم تعويض الضحايا. دعوات دي ميستورا تأتي دائما في الوقت الضائع لإيجاد مخرج للمجرمين

  3. الطائفة اللئيمة بين المطرقة والسندان …..
    النصيري الحاكم بقوة النار والحديد الروسية المجوسية ، يقع الآن بين مطارق الروس والمجوس وسندان الشعب الثائر ، فلاهو يستطيع التقدم ولا الانسحاب ..لقد كتب على نفسه الموت البطيء ، وتستقبل القرى والمدن الطائفية في الساحل المحتل يومياً مابين 30 -50 قتيلاً ..
    وبدلاً من أن يحكم العلويون عقولهم ويعودوا إلى الشعب ويستسمحونه بسبب المذابح التاريخية التي ارتكبوها بحقة فيسمح عنهم في حال تم إلقاء القبض على آل الأسد ومن حولهم من المجرمين وسيقوا إلى المقصلة ، قام العلويون بارتكاب خطأ مزدوج فلجؤوا إلى ايران .
    وإذا كان العلويون قد خسروا نسبة 80 % من شبابهم المقاتل ( أغلبهم ضباط الجيش والمخابرات ) ، وقد أدرك العلويون هذه الحقيقة متأخرين جداً في وقت أصبح النزف البشري لدى الطائفة فادحاً ، لم يبق في عداد الرجال إلا تحت سن الخامسة عشرة أو فوق الخمسين . لم يحل مشكلتهم تجنيد النساء وزج الفتيات في المعارك وقد حصل مثل ذلك لأسباب دعائية أكثر منها قتالية ..