موالون يتحدثون عن ” منام ” لقسيس فرنسي : القديس مارجرجس يقتلع قرن الشيطان من سوريا .. و يقلد بشار الأسد تاجاً من الورد الأبيض

ههههه شيوخ و قسيسين ومنامات و كرامات فعلا رجال الدين اصل كل البلاوي

قرن بشار
يبدو أن المسألة أختلط على هذا القس فالشيطان هو بشار بذاته
الذي يقتل شعبه ويدمر بلده ويشرد شعبه ويستعمل الكيماوي ضد الأطفال

التاج من الورد الأبيض هو الكفن. هاد تفسير الرؤيا.

بس الاكليل الابيص يوضع على الاكفان يمكن الرؤيا تنذر بقرب موت الرجل والله اعلم

القس ليبرو يعيد رواية المنام الذي رآه فيقول :
رأيت في المنام ( خير اللهم اجعلو خير ) رأيت القديس مار جرجس وقد ركب على حماره وسافر الى سورية على متن الخطوط الجوية السورية .
وبسبب عطل فني روتيني . هبطت الطائرة في مطار الشهيد باسل الاسد الدولي قرب قرية القرداحة .
نزل القديس ( متدعكلاً ) من الطيارة و اخذ الأرض منبطحاً .
اشفق القديس مار جرجس على حماره بعد هذه الرعبة اللتي أكلها . فألهمته العناية الإلهية ان هناك على تلك التلة القريبة ستجد طعاماً لحمارك . و( طاسة رعبة ) فاشرب منها انت وحمارك .
توجه القديس مار جرجس الى تلك الربوة فوجد قبر القائد الخالد حافظ الأسد ، دخل القديس على حماره الى ( حرم ) القبر فوجد الكثيييير من الزهور البيضاء . يتوسطها قبر القائد الخالد . وقد نبت في وسطه قرن شيطان . انحنى القديس الى القرن. فاقتلعه وصنع منه ( مصاصة متة ) وملأ طاسة الرعبة بالمتة وراح يقرقعها فيما حماره ( نازل طحن ) بهالوردات ،
بشار ابن القائد الخالد ، داقت عينه على هالكم وردة . فهرع مسرعاً اليهما . وهو يصرخ غاضباً : قرد قرد قرد شو متعملو . خربتولنا حديقة القائيد الخاليد . وقلعتلونا واحد من قرونو كمان ؟ والايمامو علي تربيكين يا جحيش .
علم القديس مار جرجس ان هذا ( الولد ) لبّيط كتير وراسو تنح . ولكن يمكن امتصاص غضبته بسهولة . فسارع القديس بالقول . يا بشار انا مبعوث اليك لأقلدك تاجاً يليق بك . و ( شمط ) كم وردة من تم حمارو . وصنع منها تاجاً .توّج به رأس الأهبل .
فما كان من بشار الا ان ابتهجت أساريره . واطلق ضحكة لاتختلف كثيراً عن نهيق الحمير .
رفع حمار القديس رأسه وقال : يا نيافة القديس . أهنئك على هذا الفطنة . ان هذا المخلوق يستحق فعلا تاج ( الجحشنة ) اللذي توّجته إياه . وعنجد عنجد نيال اللي بدو يعيش في سورية من بعد هالجحش ما يلحق ابوقرون اللي تحت التراب .

المسيح لا يريد القتل من الطرفين و هو ضد القتل و النهب و السرقات التي تجري و من المعيب ان يخرج ما يسمي نفسه كاهن و هو مجرد اداة للصحافة و يعلن عن حلم مزيف و من المعيب قول مثل هذا الكلام نحن كمسيحيين اكبر من ان نصدق مثل هذا الكلام السخيف و لسنا بحاجة لتصديقه معجزات تجري باسم المسيح على مسلمين و مسيحيين و هي مسجلة و موجودة اما ان كاهن فرنسي كاذب يجعجع ترهات فهذه الامور لا نصدقها لانها و بكل بساطة تنافي تعاليم ملك الملوك سيدنا المسيح