مصادر إعلامية إيرانية و روسية : مصر ترسل قوات عسكرية إلى سوريا لدعم بشار الأسد
وقالت وكالة سبوتنيك الروسية إن “وكالة تسنيم الإيرانية نقلت عن مصادر صحفية خبر قيام الحكومة المصرية بإيفاد قوات عسكرية إلى سوريا، في إطار مكافحة الإرهاب والتعاون والتنسيق العسكري مع الجيش السوري بقيادة الرئيس بشار الأسد”.
وقالت المصادر إن “مصر أصبحت حريصة على تقديم المساعدات العسكرية وإرسال القوات إلى سوريا للمشاركة في معارك الحكومة السورية ضد الإرهابيين، بعد أن ظهرت شروخ كبيرة بينها مع المملكة السعودية التي تقدم المساعدات للإرهابيين في العراق وسوريا، بالإضافة إلى حرب قد شنتها ضد الأبرياء العزل في اليمن”.
وأضافت أن “الحكومتين السورية والمصرية ستعلنان عن هذه التنسيقات التي ستكون قائمة بينهما بهدف مكافحة الإرهاب، رسميا، في مستقبل ليس ببعيد”.
وأوضحت الوكالة أنه “لم يؤكد أو ينفي مصدر سوري في وزارة الخارجية، ما تناقلته المصادر الإعلامية، لافتا إلى أنه في حال تأكيد الخبر سيصدر بيان رسمي من قبل وزارة الخارجية”.
وكان اللواء علي المملوك، رئيس مكتب الأمن الوطني النظامي، قد زار مصر مؤخراً في أول زيارة معلنة لمسؤول أمني تابع للنظام.[ads3]
واءسفاه علي مصر وشعب يرضي بحكم هذا الكلب
مصر خنجر في ظهر الامه .
بالرغم من ان الخبر لم يتأكد من طرف آخر إلا أنني لا استبعد ان يفعلها السيسي لانه ابن حرام ولا يهمه شيء سوى لم الفلوس وطالما ان ايران ستدفع فانه سوف يرفع! ويركع هذا هو حاله من يوم انقلب على رئسه رئيس مصر الدكتور محمد مرسي وطالما انه صرح ان امن اسرائيل يهمه كما فعل رامي الحرامي (بعتقد عرفتو مين رامي الحرامي ), مسكين 10 سنوات وثلاجة البيت فارغة والآن جاء الوقت ليملأها من وكيف لا يهم المهم الشحادة با بهى صورها؟؟؟؟؟؟
من يعرف أصول عائلة السيسي و أي قوة كبرى هو عميل لها لا يستبعد مطلقاً أن يقوم بإرسال قوة عسكرية “مصرية” دعماً للنظام المستبد. و لقد عثر الثوار منذ أيام قليلة على صناديق ذخيرة مصنوعة في مصر استوردها نظام بشار أو ربما منحها السيسي للنظام رغماً عنه و بأوامر من أسياده.
حسبنا الله و نعم الوكيل في كل طاغية و في كل من يعمل لطاغية ، و الله نرجو أن ينتقم منهم جميعاً.
انا متأكد وواثق 100% انها مجرد أوهام منحبكجحشية
ربما لخواريف الاخوان مصلحة فيها
مافي مشكلة كل حثالات الشيعة المجوسية والدب الروسي مااستطاعو ان يرجعو الوضع ولا 10%من قبل الحراك الثوري
لذلك خلي يجي هذا الفرعوني
الشيريف فيهم رح ينشق وينظم لصفوف الحر
والكلب الا فيهم رح ينظم لذنب الكلب
اذا صح الكلام .فانها بدايه النهايه للنظام المصري .
اذا جاوؤا من مصر لمساعدة الاسد هدول لأنو شحادين مشان المصاري
طبعاً هذه المساعدات لن تقدم أو تؤخر بإذن الله و لكنها وصمة عار على جبين مصر إذ أن إستخفاف السيسي بشعبه و استكانة هذا الشعب بهذه السهولة و خلال هذه الفترة القصيرة لدرجة أن عصر مبارك أصبح أمل المصريين اليوم أمر معيب و مؤسف إلى أبعد الحدود.
مصر سبق لها في الستينات أن قامت بغزو اليمن ب ” سبعين الف جندي ” ، وأنهزمت هزيمة
ساحقة .