وزير دفاع الأسد من طهران : لولا الدعم الإيراني لما ” انتصرنا ” !

إعتبر وزير الأسد فهد جاسم الفريج في تصريحات له على هامش زيارته العاصمة الإيرانية طهران أنه لولا دعم إيران لما تحقق ما وصفها بالانتصارات في سوريا، في حين اعتبر نظيره الإيراني حسين دهقان أن الحرب المفروضة على سوريا هي حرب بالنيابة عن أميركا وإسرائيل.

ونقلت وكالة الأنباء الإيرانية الرسمية (إرنا) أن دهقان والفريج أكدا  عزم طهران ونظام الأسد على “المواجهة الحازمة والشاملة للإرهاب”.

وأشارت الوكالة إلى أن وزير الدفاع السوري أعرب عن أمله في أن يتم خلال زيارته توفير المزيد من الدعم من أرضية التعاون الدفاعي بين البلدين، واصفا علاقتهما بالإستراتيجية والمتنامية، كما اعتبر طهران ركنا أساسيا في ما سماه جبهة المقاومة التي تضم -بحسبه- إيران وسوريا والعراق ولبنان، والتي “ستحبط مشاريع ومخططات الأعداء المناهضة للإنسانية”.

من جانبه اعتبر دهقان ما وصفها بالحرب التكفيرية الصهيونية المفروضة على الشعب السوري إستراتيجية أميركية صهيونية تهدف -على حد قوله- إلى توفير الأمن لإسرائيل وإضعاف وتفكيك الدولة الإسلامية وتغيير خارطة الشرق الأوسط والهيمنة على المنطقة الإسلامية.

ووفقا لوكالة الأنباء الإيرانية شدد دهقان على أهمية دور سوريا بصفتها الخط الأمامي “لجبهة المقاومة”، معتبرا أن دعم الدول الإسلامية مع دمشق من شأنه أن يفضي لتعزيز الأمن والاستقرار في المنطقة، وجدد تأكيده وقوف إيران إلى جانب سوريا لاقتلاع ما وصفها بغدد الإرهاب السرطانية.[ads3]

التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي عكس السير وإنما عن رأي أصحابها

‫8 تعليقات

  1. تضرب منك إلو
    لقد صَمُّوا آذاننا بهذا المونولوج السخيف و كأنهم يصدقون فعلا ما يكذبون أو أنهم مصابون بانفصام في الشخصيه.
    فليبقوا متمترسين خلف هذه الإدعاءات التافهه عن إنتصارات وهميه و مقاومه و ممانعه و حرب كونيه و..و.. إلخ بينما النار تقترب من مؤخرتهم حتى كادت رائحة شواء الط… تعبق بالمكان.

  2. انتصرنا ………….. ههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه

  3. لعاق احذية الايراني لك تفووه عليك ياخونة ياعبيد سلمتو البلد للايراني

  4. النصر اقترب
    والمجرم ومن معه في الرمق الاخير

    النصر اقترب

  5. انظر إلى جمص وحلب وغوطة دمشق ودير الزور وحوران وإدلب والرقة لكي تعرف على من انتصرت يا حقير وبأي يد نجسة وضعت يدك الأنجس منها أنت وأهبلك أيها الخونة .

  6. على قولة المثل كلو تين واُخري عالجوز ، بدكون مين يصدق التعاون بين جيشين ابو شحاطة ، بعد لا هلئ مافي واحد زكي من هالمؤيدين استنكر هالانتصار ،

  7. إيران قوة لاتقهر من يستطيع الوقوف بوجه هذه القوة الجبارة.
    لذلك مادام إيران مع بشار فإن إسقاط بشار معجزة لايمكن أن تتحقق.
    إنها تحارب بالعراق وتنصر بلبنان وتنتصر .

  8. نقطة قوة إيران في قادتها و مرجعياتها ، لأنهم متواضعين و زاهدين في الدنيا و هدفهم هو تقوية إيران و تطويرها و إمتداد نفوذها ، فلو كان قادة إيران يعبدون المال و ربهم الغدر و الخسة و النزالة و العمالة و الخيانة و النفاق و سرقة لقمة عيش الفقير لتفككت إيران منذ زمن و تدمرت و سادها الخراب …