مقتل مراسل تلفزيون الاحتلال الإيراني في حلب ( فيديو + صور )
نعت مصادر إعلامية موالية مراسل تلفزيون الاحتلال الإيراني “محسن خزائي” بعد مقتله في حلب.
وأفاد الإعلام الموالي، وفق ما رصد عكس السير، بأن “خزائي” قتل على جبهة منيان، التي استعاد النظام السيطرة عليها مساء أمس.
ويظهر خزائي بالفيديو المرفق الذي حصل عليه عكس السير وهو يخطب بعدد من عناصر “الجيش العربي السوري” على جبهة خان طومان في حزيران الماضي.
عقبال الكلب الفارسي حسين مرتضى ، نشكر لكل الفصائل عملية حلب الناجحة التي قتلت 300 من ميليشيات بشار و استشهد بعض أبطالنا
رحمك الله و الى جنات الخلد يا شهيد الله
بل إلى قبره القذر المليء الوسخ وسيجد هديته التي يستحقها من الله العلي القدير لقاء أيامه في الظلم والعدوان على أخوة في الاسلام بهدف تحقيق مغانم لدولة ملالي ايران المجوسية الموالية للعنصرية والظلم و الكفر والشرك بالله تعالى
كلامك متناقض كيف حرب ع اخوه بالإسلام و هو مشرك
مبروك لاهل حلب (الموالين ) من اهلنا فقط ولا اقصد ا لبقية طبعا ؟؟؟؟ صار عندهم محاضرين في الثقافة القوميه الفارسية والمحاضرات على ارض حلب كنا مع الثقافة القومية الاشتراكيه ومحاضريها ومدرسيها وكلنا يذكر ذلك المستوى المنحط الذي كانو يمثلون مو ملحقين وعن قريب سترون الروس سيحاضرون ويلقون عليكم خطبهم وتعاليمهم حول ………………….. الروسي . يصح ان نقول نعيما ام نقول حسبي الله ونعم الوكيل
الحمدلله الذي أراحنا من خرائي وعفبال الخرائي الأكبر في قم النجس الأكبر و اللي بعدو..اه لا تنسى تسلم عل الغوالي يا خراءي
وين الجيش العربي السوري يازلمه مافي ولا واحد سوري ههههههه
ليش جبهة نصرة سورية ؟ ليش جماعة المفخاخات سورية ؟ الجرفات الصفر سورية فقط…
لك روح تعلم عربي الله يرضى عليك
خرائي الا خزائي؟
أنباء عن تدهور ” الحالة الصحية ” للرئيس الروسي بوتين ، حيث قال صحفي مقرب من الكرملين
أن بوتين سيغيب عن الأنظار ” عدة شهور ” بسبب ظروفه الصحية …….. دعواتكن يا جماعة
رئيسنا ” الحقيقي ” بوتين يواجه مصير مجهول !
قتل اي خنزير صفوي مجوسي ليس شرف كبير لنا لاتهم صراصير لايهمنا امرهم ولكن القتل الحقيقي هم لمن خدعنا من ابناء جلدتنا اللذين انضموا لهؤلاء هذا عدو بين ولكن من هو بين ظهرانينا لانعرفهم مردوا على النفاق الله يعلمهم
كل كلاب الأرض مسموح لها تقاتل باسم الدين … وتمارس الارهاب العلني خارج الحدود …. وغير مسموح للمسلم أن يلتزم بدينه كما أمر الله …. هذه شريعة الغاب التي يريدون …. و اللع غالب على أمره