منحهم أرباحاً مغرية في الأشهر الأولى ثم اختفى .. سوري ينشئ شركة وهمية و ينصب ملايين الدولارات على عشرات السوريين في تركيا !
تعرض عشرات السوريين في مدينة مرسين التركية إلى عملية “نصب واحتيال”، على يد “سوري” قام بجمع ملايين الدولارات منهم، ثم اختفى دون أن يترك أثراً.
تفاصيل عملية النصب الكبرى التي وصلت إلى المحاكم التركية، وتناقلتها وسائل الإعلام في تركيا، وترجمها عكس السير، جاء فيها أن السوري المدعو “صادق . هـ”، أسس شركة استثمارية باسم “ROOTS” في منطقة الميزيتلي بمدينة مرسين، وهي المنطقة التي يتواجد فيها العدد الأكبر من السوريين.
وروج صادق لشركته في المنطقة، وشجع السوريين على استثمار أموالهم معه، مع وعود بتقديم أرباح شهرية بنسبة 10 %.
واستطاع صادق استقطاب الكثير من السوريين الذين أقنعوا بدورهم معارفهم وأقرباءهم بالاستثمار لدى الشركة المذكورة، التي منحت أرباحاً لمستثمريها في الأشهر الأولى كما وعدتهم.
قناة “سي إن إن تورك”، قالت، بحسب ما ترجم عكس السير، إن بعضاً من ضحايا عملية النصب قاموا ببيع ممتلكاتهم (مصوغات – سيارات) من أجل الاستثمار في الشركة.
وكان الحد الأدنى للاستثمار في الشركة 10 آلاف دولار، والأعلى 250 ألفاً.
وانكشفت خديعة الشركة في الرابع عشر من تموز الماضي، عندما صدم المستثمرون فيها بأن “صادق” قام بإفراغ المقر، وبقية الأفرع، واختفى.
وبلغ عدد السوريين الذين احتال عليهم صادق 200 “مستثمر”، من بينهم سوريون خارج تركيا (السعودية – سوريا)، دفعوا له 4 ملايين دولار، وبات الكثير منهم الآن بلا مال يكفي حتى لدفع إيجارات منازلهم.
وقام عدد ممن وقع ضحية لـ “صادق”، بالاجتماع أول أمس الاثنين، مع محاميهم التركي، أمام مقر الشركة، وصرحوا بأنهم في وضع مزر بعد أن نصب عليهم ابن بلدهم، وطالبوا الحكومة التركية بمساعدتهم.
وقالت المحامية التركية “هبة كوك ألب”، إن حادثة النصب هذه لا تعد الأولى من نوعها في تركيا، ولكن المحزن أن “النصاب” في هذه الحالة قام باستغلال أبناء بلده الهاربين من الحرب، علماً أنه هو أيضاً هارب من بلاده بسبب الحرب.
وأشارت المحامية إلى أن 150 من الأشخاص الذين وقعوا في مصيدة الشركة الوهمية قاموا بمراجعتها، وبلغ مجموع المبالغ التي خسروها 2.5 مليون دولار.
ولفتت إلى أن شكاو بهذا الخصوص قدمت إلى المدعي العام في مرسين، مشيرة إلى أن “صادق” قام بالاحتيال على هؤلاء بطريقة “ذكية جداً”.
ليس النصاب ذكي جدا ولكن الضحايا أغبياء جدا
يا خلدون حسن الألفاظ ألا يكفيهم ما فيهم ليس غباء ولكن حاجة استغلها نصاب ماكر وليس ذكي أما المستثمرين فلقد غشهم ودلس عليهم وهو قد بيت النية على النصب وأقول لك سامحك الله أمينو وكلاس حادثة شهيرة في سورية مماثلة لها ولكن الدولة السورية وأجهزتها الأمنية نهبت ونصبت على الشعب والمستثمر وضاعت الحقوق
ليس النصاب ذكي جدا ولكن الضحايا أغبياء حدا
لماذا لا يذكر اسم المحتال كاملا و اكيد كان هناك من يساعده ز والكسل سبب نجاحه الم يتعلم الناس من الكلاس و امثاله
هل ما زال السوريون يقعون في مثل هذه المطبات الم يكفهم محمد كلاس واخيه مصطفى وامينو وباشايان وصاحب شركة راني الجوبراني وصاحب شركة الجينيز (نسيت اسماءهم لكثرتهم)
وعشرات بل مئات النصابين على هذه الشاكلة حيث لم يبق سوري واحد الا واكتوى بنارهم ولم يبق سوري واحد الا وسمع بهم ولذلك فان من وقع ضحية هذا النصاب لا يستحق سوى ان نقول له يستحيل ان تكون سوريا وتقع في هذا المطب
السوريين أغبياء حتماً ما تعلموا من النصابين فمليات النصب والاحتيال التي ينفذها بعض السوريين من أصحاب الضمائر الميتة على أخوتهم في غربتهم بشكل كبير ومزعج، جعلت السوري يفضـــل التعامل مع التركي أكثر من السوري على الرغم من صعوبة التواصل مع الأتراك».
سوري و نصب عسورين نحنى ما منتشاطر غير عبعض للاسف
ع سيرة الكلاس
الكلاس مانصب ع الناس
الدولة هي حطتوا بالسجن بتهمة محاربة الاشتراكية
وكان الداعم الاكبر هو مصطفى ميرو
من تجربتي في تركيا . . أنتبهوا من السوريين ولا تتعاملوا معهم . . حاولوا تجنب السوري لأنه ندل ونصاب غالبا” الا مارحم ربي . . أغلب السوريين متل النصاب تبع القصة هذه . .
لك ابني احكي ع قدك مو كل اصابعك سوا وبيكفنا اللي فينا
شعب مرابي
و ربك ما فعل ما فعل فينا من قليل
شعب لا يتعلم من جشعه
هل نسينا كلاس وامينو والكثير الكثير من امثالهم
بكره يطلع واحد مثل كلاس
ترى الكثير يشترك عنده
يعني لما الفائدة تكون عالية لازم اي واحد يشك بس المشكلة خمسين سنة من حكم البعث خربت العقل الاقتصادي !
في بورصة بتركيا ممكن تلعبوا فيها ، في صناديق مضمونة بتعطيل فائدة جيدة و حقوقهم محفوظة عند الدولة ، في سندات بس نحنا مفطورين يا نشتري دهب أو نلحق نصابين ، أسهم بأي شركة ناجحة ممكن تضاعف المصاري
بما ان المبلغ يصل لحد اربع ملايين دولار فعلى محامي الادعاء بالحصول على حكم قضائي من المحكمة للملاحقة بالانتربول
غباء وطمع والقليل غشمنة والحاجة . في واحد في الإمارات عمل نفس الشيء وهرب عا اوربا وزوجته بقيت ومو سائله على حدا. عاكلا لسه في ا كم واحد في عدة امكان يعملوا حالهم تجار ووشركات وهمية ويعتبرو هي شاطرة وفي منهم بيصلوا وبيصوموا الكثير من شعبنا تربى على هذه العادات النصب واللانانية والحسد والندالة والغدر وللأسف النصابين أكثرهم عا بتكون نهايتهم وسخة بس ياحيف
جواب القاضي سيكون: القانون لا يحمي المغفلين
وهذا القول جاء من قضية مشابهة لهذه النصبة.
حسبنا الله ونعنل وكيل …..هي جزاه الي مابيدفع ذكاه.. مال المذكاه لا يحرق ولا يزهب ….بيجي شحاد او متسول بيقطع ايدون وبيشحدوا عليه ويمكن قلعوا ….وربك بيقول بسم الله الرحمن الرحيم وام السال فلا تنهر وان بنعمه ربك فحدث (ص) الله يهدينا
يالله مال الخسيس مابروح غير هيك …..ومال المذكاه مابروح ولا بيحترق …بيجي شحاد بيقول من مال الله#( انتبه من الله )ههه بيقلعوا ووووو ربنا سبحانه وتعاله بيقول …وام السائل فلا تنهر وام بنعمه ربك فحدث (ص) الله يهدينا
هاد اسمو صديق حوالي بمرسين كان في السعوديه شغال
الله يستر علينا دنيا واخره
حطوا صورة واسم النصاب … الصورة اهم لأنو ممكن يغير اسمه .. في نماذج عمتعرض خبراتها وعمتطلب تمويل .. فانتبهوا !!!