السعودية تدشن مشاريع عملاقة بقيمة 216 مليار ريال
تدشن #السعودية اليوم 7 مشروعات نوعية لشركة “سابك” في الجبيل الصناعية، و مشروعات في الجبيل ورأس الخير لـ “أرامكو” تبلغ قيمتها 160 مليار ريال، وذلك ضمن حفل يرأسه خادم الحرمين الشريفين الملك #سلمان بن عبدالعزيز تقيمه الهيئة الملكية للجبيل وينبع و”سابك”، وشركات القطاع الخاص.
وستوفر مشاريع “ #أرامكو ” 500 الف وظيفة خارج نطاق الشركة، وستساهم في تعظيم الفائدة للسعودية وذات جدوى واستدامة في نقل التقنية، فيما بلغت قيمة مشروعات الكهرباء التي سيدشنها خادم الحرمين الشريفين بالشرقية 20 مليار ريال.
وأكد وزير الطاقة والصناعة والثروة المعدنية المهندس خالد الفالح أن المشروعات الجديدة سترفع إنتاج المملكة من البترول إلى 15 مليون برميل يومياً، حيث سينتج مشروع خريص بعد توسعته 1.5 مليون برميل يومياً وحقل منيفة سينتج 900 الف برميل يوميا من النفط العربي الثقيل، بالإضافة إلى حقل شيبة الذي سينتج مليون برميل من النفط العربي الخفيف، فيما ستدخل مصفاة جازان العمل في 2018 إلى جانب مصفاة ساسرف وراس تنورة.
وفي مجال الغاز تحتفي أرامكو بتدشين مشروعين هما الأكبر في تاريخ الغاز غير المصاحب في حقل أواسط يمد من حقلي حصبة والعربية باستخدام تقنيات مبتكرة، ومشروع نقل الغاز الطبيعي والخام الى الساحل الغربي وشحن النفط والغاز والمنتجات المكررة إلى أسواق العالم.
وأضاف الفالح أن خادم الحرمين الشريفين، سيدشن أيضاً وجهة المملكة في الصناعات البتروكيماوية حيث استخدمت المملكة الحنكة في بناء الجبيل2 ومشروع صدارة بقيمة 80 مليار ريال كأكبر تحالف تاريخي سعودي اميركي بين أرامكو السعودية وداو الاميركية ويتكون من 26 مصنعا بطاقة ثلاثة ملايين طن متري سنوياً من المنتجات الكيمائية والبلاستيكية الخام، موضحاً أن أبرز المصانع هو مصنع بلاس كيم.
كما وسيتم تدشين مجمع ساتروب الذي يعالج 400 الف برميل من النفط العربي ومليون طن من (العطريات)، ومشروع المطاط بين سابك واكسون موبيل، وسيدشن الملك سلمان قطباً اقتصادياً جديداً في رأس الخير لصناعات مبنية على التعدين والتصنيع من الفوسفات في حزم الجلاميد ووعد الشمال وكذلك صناعة الالمنيوم، وسيضع خادم الحرمين الشريفين حجر الأساس لأكبر مجمع بحري ستفوق تكلفته 20 مليار ريال في راس الخير وهو احواض اصلاح السفن وبناء المنصات للنفط والغاز وبناء السفن العملاقة لنقل النفط والغاز ومنتجات الغاز المبرد والمضغوط وسيبدأ العمل به 2018، فيما وستبلغ قيمة صناعة التعدين في راس الخير 130 مليار ريال.
من جانبه، أوضح نائب رئيس مجلس إدارة “سابك” الرئيس التنفيذي يوسف البنيان أن المشاريع الجديدة تندرج تحت “استراتيجية سابك 2025″، وتجسد الملامح الوطنية للشركة بمواكبة “رؤية المملكة 2030″، و”برنامج التحول الوطني 2020″، والتوافق معهما، والعمل الحثيث على تحقيق أهدافهما الأساسية، بما في ذلك تحفيز الابتكار، ونقل التقنيات العالمية الحديثة، وتعزيز التكامل بين الصناعات الأساسية والتحويلية، ودعم المشاريع الصغيرة والمتوسطة، وغير ذلك من المجالات التي تؤكد الانسجام التام بين رؤية المملكة وبرنامج التحول الوطني من جانب، واستراتيجية “سابك” وبرنامجها التحولي من الجانب الآخر.
وحول المشاريع التي سيتم تدشينها، قال الرئيس التنفيذي: “يبرز مشروع رائد تضمه شركة “المتحدة” التابعة لشركة “سابك”، يعد هو الأكبر عالمياً، لجمع وتنقية ثاني أكسيد الكربون واستثماره، بطاقة سنوية تبلغ خمسمائة ألف طن متري، وبتكلفة إجمالية بلغت 650 مليون ريال، ومشروع “الأكرونايترايل بيوتادايين ستايرين” الواقع في شركة “بتروكيميا”، الذي بلغت تكلفته الإجمالية 2.1 مليار ريال، وبطاقة سنوية تبلغ 140 ألف طن متري، ويسهم هذا المشروع في تلبية متطلبات الصناعات التحويلية، لا سيما في مجالات صناعات السيارات، والأجهزة الكهربائية المنزلية، وغيرها”.
وأكد البنيان أن مشروع إنتاج المطاط الصناعي في مجمع شركة “كيميا” يعد أكبر المشاريع من حيث التكلفة، بقيمة إجمالية بلغت 12.750 مليار ريال، وبطاقة إنتاجية تقارب 400 ألف طن متري، والمشروع مشترك بين “سابك” و”إكسون موبيل”، ويهدف لخدمة الأسواق المحلية ومنطقة الشرق الأوسط والأسواق الآسيوية.
مضيفاً أن “مشروع شركة البيوتانول المحدودة” يشكل رمزاً للعمل المشترك والتعاون بين الشركات الوطنية، ممثلةً في “كيان السعودية” التابعة لسابك، و”شركة صدارة للكيميائيات”، وشركة “ساك” التابعة لشركتي التصنيع الوطنية، والصحراء للبتروكيماويات، وبلغت تكلفته 1.890 مليار ريال، ويضيف طاقة سنوية تتجاوز 330 ألف طن متري لخدمة الصناعات التحويلية. كما تحتضن “كيان السعودية” مشروع الكيماويات الزيتية، بتكلفة إجمالية بلغت 790 مليون ريال، وبطاقة إنتاجية تبلغ 83 ألف طن متري سنوياً”.(CNBC)[ads3]
زادوا من إنتاج البترول و لو تقشف المواطن ! نعم أعربوا اقتصاد الفرس و العراق و روسيا حتى تزيدنا موقفكم السياسي قوة لأن الدولار هو محرك الفرس الذين انهار اقتصادها ، لا تمنح هم اي فرصة ليرفع ا رؤوسهم
رغم اني ما بطيق هالبشر بس دعسة مزبوطة 100% ، حصص الانتاج في اوبك والصراع عليها لا تشمل المشتقات النفطية ولالتالي تستطيع السعودية العمل على هذه الامور وهذا ما يعملون عليه حرفياً في المقال ، عملياً السعودية لا تبيع الا الخام وبتبيع شوية بنزين الى الكويت والبحرين ، وعندهون محطات تكرير بس برات المنطقة بالصين والهند وكوريا واميركا ، لو بيفتحو بالسعودية وبيعملوا سعر كويس بيطلعوا فلوس كتير مثلاً نحن في لبنان نشتري البنزين من ايطاليا ( ليش ايطاليا لانو خام برنت في 53% بنزين وبالتالي البنزين رخيص في اوروبا ) ،وكمان لانو مافي دولة عربية تصدر منتجات مكررة واذا كان لديها مصنع تكرير فهو للاستهلاك الداخلي ، بس بالنهاية التجارة لا فيها لا عرب ولا اسلام ولا صديق ولا عدو فيها جيبتي ومصلحتي ازا ما رخصتوا كل هالهمروجة ما الها عازة
زيادة إنتاج النفط ستعني إنهيار الأسعار على مستوى العالم