الثانية خلال أقل من شهر .. تحطم طائرة حربية روسية أثناء محاولتها الهبوط على حاملة الطائرات قبالة السواحل السورية

وحدة من 2:
1- يا صنف الفودكا اللي عم ياخدوه الطيارين مضروب
2- يا المي اللي عم يرشوها البطاركة الروس على طياراتهن، أدوات القتل والابادة، مش مقدسة كفاية.
واللي مفكرني عم اخترع من عندي، يدور بالانترنت على صور البطاركة الروس وهني بيرشو مي على الطيارات الحربية. قبلهن عملوها البطاركة الصرب مع جنود الصرب. وكمان الفريسي لحام وهوي عم يعانق جنود المجرم البشار وهني بكامل العتاد العسكري
أنا بيخطرلي خاطر واحد بس نفسي اسألو لهالبطاركة المجرمين: لو الرب يسوع ظهر امامك بالجسد، كيف حتشرحلو موقفك؟ على اي عذر حتستند؟
قلتها قبل هيك وبرجع بقولها، ما عم طالب المسيحي يرفع سلام مع حدا ولا عم طالب الكنيسة تاخد موقف سياسي. بس اذا انحازت لجانب المظلوم، والمشرد، والجائع، والمكسور القلب والمسحوق الروح والمسجون، رح تكون تلقائيا كما أراد لها الرب يسوع ان تكون بمعزل عن اي موقف سياسي هي غير مطالبة باتخاذو… بل وستكون على الطرف الصحيح من التاريخ…
عالعموم نحنا المسيحيين كمان عنا دواعش. يمكن ما بيقومو بالدبح بإيدهن – بس لما تعطي غطاء روحي ومعنوي لقتلة ومجرمين متل بشار الأسد، فانت عندي ما بتفرق شي عن داعش
وعنا مسيحيين تكفيريين كمان… واذا مو مصدقين، استنو وشوفو ياللي رح ينطو بهالتعليق (كما في تعليقات سابقة) ويتهموني اني مش مسيحي بس لاني خالفتهن الراي وحكيت شي اربابهن البطاركة ما بيحكوه ولا بيوافقو عليه. هاد تكفير كمان – بس بقالب وستايل مسيحي.
تعال يا رب وخلّص. الارض امتلأت جور وظلم…