مصادر إعلامية تابعة لحزب الله تتحدث عن مساع إيرانية تركية لإخراج المدنيين من كفريا و الفوعة

قال موقع “خط تماس” اللبناني التابع لحزب الله، إن مصدراً دبلوماسياً أعلمه بوجود مساع كبيرة بين طهران وأنقرة لإخراج المدنيين من الفوعة وكفريا.

وأضاف الموقع أن المساعي تهدف لإخراج حوالي 500 عائلة من البلدتين اللتين تعتبران آخر معاقل الميليشيات النظامية في محافظة إدلب، في خطوة أولى لإخراج كل السكان في وقت لاحق.

وعاد الموقع لينفي في خبره ذاته صحة هذه الأنباء عن طريق “مصدر سوري” لم يسمه.

وأكد مصدر الموقع أن “الدولة السورية وخصوصاً بعد كلام الرئيس الأسد، لن تتوانى عن السعي لتحرير كل المناطق المحتلة ولا سيما رفع الحصار عن كفريا والفوعة بالدرجة الأولى، مؤكّداً أنّه لا يمكن للدولة السورية ولا حتى للحليف الإيراني أن يوافق على إفراغ أي منطقة من أهلها”.[ads3]

التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي عكس السير وإنما عن رأي أصحابها

‫4 تعليقات

  1. اكبر خطأ عسكري ارتكبه جيش الفتح هو التوقف عن اكمال معركة اقتحام كفريا و تلفوعة اللتان كانتا على وشك السقوط قبل التدخل الروسي
    و اكبر خطأ ارتكبه ثوار حلب هو ترك الشبيحة في نبل و الزهراء ينعمون بالامان طوال ستة سنوات مما اسفر في النهاية عن حصار حلب و اهلها

    1. لم یکن خطأ… انسان سوری اصلو “عررررص “(مع اعتذاری من داروین)…. و لانو فی کفریا و الفوعة لایوجد الرشوة و الضباط الفاسدین(علی عکس مدینة ادلب)، الجماعة عم بیقاتلوا حتی اخر الرصاصة… اذن علی جیش الفتح ان یستعد لابادة نصفها اذا اراد السیطرة ع کفریا و الفوعة…
      اما بنسبة نبل و الزهراء… لو تراجع و تسمع البیان الصوتی لتنظیم داعش بعد اشتعال حرب بینها و بین الفصائل الثوریة تسمع ان القاری البیان عم بیهدد ان ” فی حال عدم الوقف الاعتداء علی عناصر التنظیم، سیضطر التنظیم لانسحاب قواته عن جبهة نبل و الزهراء!!! ای فی افضل زمان الوحدة الفصائل، تنظیم داعش کان الطرف التی عم بیقاتل ضد نبل و الزهراء… و لیس حضراتکم!!

  2. إلى أسامة:
    يمكن تفسير ذلك بأحد الخيارين:
    1- غباء
    2- عمالة
    ولك كامل الحرية في الجو الديمقراطي باختيار أحد السببين