إنفجار سيارة مفخخة في مدينة اسطنبول ( فيديو | محدث )
تسبب انفجار سيارة مفخخة، قبيل منتصف ليل السبت / الأحد، بجرح ما لا يقل عن 20 عنصراً من عناصر الشرطة، في مدينة اسطنبول، بتركيا.
وقال وزير الداخلية التركي، إن الانفجار وقع بفعل سيارة مفخخة استهدفت نقطة للشرطة أمام ملعب “فودافون” في منطقة بشيكتاش.
وطوقت سيارات الشرطة مكان الانفجار، ووصلت سيارات الإسعاف لمنطقة حديقة ماتشكا، حيث وقع الانفجار.
وأشار وزير الداخلية، إلى أن هناك 20 مصاباً جراء التفجير، ولا معلومات عن وجود ضحايا.
متابعات
وزير الداخلية: المعلومات تشير لوقوع انفجارين قرب ملعب فودافون في بشيكطاش في #اسطنبول أحد الانفجارين استهدف حافلة لشرطة مكافحة الشغب
وزير الداخلية: المعلومات الأولية تشير لوقوع انفجارين قرب ملعب أرينا فودافون بمنطقة #بشيكطاش بمدينة #إسطنبول
وزير الداخلية: أحد الانفجارين وقع قرب الملعب، والثاني يعتقد أنه عملية انتحارية وقعت في حديقة “#ماجقا” المطلة على الملعب
وزير الداخلية: ارتفع عدد المصابين إلى 40 مصابا في تفجير ملعب “أرينا فودافون” بمدينة #اسطنبول
رويترز عن مصادر أمنية تركية: مقتل 13 شخصا على الأقل في انفجار #إسطنبول (الجزيرة)
أردوغان: #تركيا ستضمد جراحها بنفسها بعد هذا الهجوم الإرهابي اللأخلاقي، وستعلن الحداد مع أصدقائها الحقيقيين
[ads3]
اردوغان هو من ادخل داعش الى سوريا باوامر من امريكا لخلط الاوراق في الثورة و صناعة الفتنة بين من ثار على نظام الاسد و هلق رح يدفع التمن
اذا خيرنا اردوغان بين بقاء نظام الاسد و اقامة دولة اسلامية حقيقية في سوريا سيختار اردوغان و نظامه العلماني بقاء بشار. اردوغان ذئب في ثوب حمل
و اليوم ارتدت نيران داعش اليه بعد أن غدر بهم اردوغان
بعد هروب الروس من تدمر و دخول داعش شمال المدينة أسماء الأسد قلقة جدا على طائر أبو منجل وتناشد المنظمات الحيوانية لتقديم المساعدة
ما الذي يجب أن تفعله تركيا لتتخطى فشل سياستها الخارجية الحالية. إحدى أسوأ السياسات في تاريخ تركيا الحديث؟ إن سخرية القدر في كل هذا تكمن في أن المسؤولين بشكل مباشر عن هذه الفوضى هم فريق أردوغان. إن حالة الحرب غير المعلن عنها في تركيا، تصبح مثيرة للجدل بشكل متزايد يوما بعد يوم. وبدأ هذا منذ أن أخذت تركيا تحارب وحدات حماية الشعب الكردية، حليف من حلفاء الغرب. ولهذا السبب تحاول تركيا أن تقنع حلفاءها الغربيين أن وحدات حماية الشعب الكردية هي جماعة إرهابية أخرى، وأنها لا تختلف —البتة- عن تنظيم داعش الإرهابي، ولذا يجوز لها أن تحاربها. ومما زاد الأمر سوءاً، هو أن حلفاء أنقرة لا يبدو أنهم اقتنعوا بـ الرواية الأردوغانية، وأن أنقرة أصبحت “صانعة المتاعب في نظر المجتمع الدولي.
واضح أن جيش التشبيح والتعريص الالكترني عبيد فشارون الفسد كتروا كثير