رغم ذلك سقطت المدينة .. وكالة إيرانية : الحرس الثوري أرسل المزيد من العناصر الأفغان إلى تدمر لمنع سيطرة ” داعش ” عليها ( صور )

قالت مصادر ميدانية إيرانية في سوريا، إن طهران دفعت بتعزيزات عسكرية عبر إرسال عناصر من فيلق “فاطميون” الذي يضم مسلحين أفغان، لوقف تمدد تنظيم “داعش” في ريف حمص (تدمر)

ونقلت وكالة أنباء “تسنيم”، التابعة للحرس الثوري الإيراني عن المصادر ذاتها، قولها إن قوات من فيلق “فاطميون” الأفغاني توجهت إلى مدينة تدمر منذ فترة، بهدف وقف تمدد تنظيم “داعش” ومنعه من فرض سيطرته على المدينة.

وبحسب الوكالة كانت قوات “فاطميون” في خط الدفاع الأول لدى مهاجمة “داعش” المدينة.

ورغم التعزيزات تمكن تنظيم “داعش” من السيطرة على المدينة، وتكبيد ميليشيات النظام متعددة الجنسيات خسائر فادحة.

[ads3]

التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي عكس السير وإنما عن رأي أصحابها

‫4 تعليقات

  1. بصرف النظر عن موقفنا من تنظيم داعش الا انه استغل إنشغال طيران الروس و النظام في حلب و اندفع بقوةالى تدمر و هذا ذكاء عسكري كبير من التنظيم
    اما بالنسبة للميليشيات الشيعية و في مقدمتها جماعة حسن زميرة فهي ما بتسوى قشرة بصلة بدون طيران فوقها يحرق الاخضر و اليابس ،،

    1. شو هو الذكاء العسكري الكبير يا فيلسوف اعادة احتلال مدينة في وسط الصحراء ما حدا سائل عنها اصلاً هاي المدينة كان لها عز ايام زنوبيا والقوافل من البحر المتوسط الى العراق فكانت نوع من استراحة وسط الصحراء للقوافل ثم توسعت لمدينة هلق بالطيارة بتبعت البضاعة من ميناء اللاذقية شي ساعة بتكون بنص بغداد شو هالمسخرة مدينة انتهى زمنها ويلي ولدان فيها عميروح على دمشق للعمل الا اللهم كم واحد تبع سياحة ومسابح وصور للسياح غير هيك مدينة ميتة بالمعنى الحرفي للكلمة روحوا سكروها واعملوها موقع سياحي احسن للجميع وداعش لما تخلص حلب حيفضالهون الجيش ومثل اول مرة من كثافة النيران سوف ينسحبون او يسحقون المكتوب مبين من عنوانو قلتلي ذكاء عسكري اكتر حلمون يوصلوا للقريتين وبعدون بالصحرا الحفرا نفرا مافي حدا يا فرحتي بالجدبنة

  2. بتمثيلية احتلال داعش لتدمر
    ترتكب في حلب الان الفظائع من قبل الحيوانات النصيريين

  3. كل الشيعة الافغان التي أرسلتهم ايران كالفاطميون ٠ هم مرتزقة من الصنف الرديء ٠ يعني نوع ثالث ٠ لا يستطيعون مجابهة وحوش داعش ٠ مع أني لست داعشيا الا انهم مقاتلون سريعوا الحركة ٠ مع انني أكرههم وأتمنى من الله تعالى ان يخلصنا منهم ٠