حزب الله : أي اتفاق في حلب يجب أن يلقى قبولاً من إيران و روسيا معاً
قالت وحدة إعلام عسكري يديرها حزب الله، يوم الأربعاء، إن أي اتفاق بشأن الصراع في حلب ينبغي أن يلقى قبولاً من كل الأطراف بما في ذلك روسيا وإيران.
وأضافت الوحدة في إشارة على ما يبدو إلى (الفوعة وكفريا) إنه لا يمكن تنفيذ اتفاق بشأن حلب دون نظرة شاملة على ساحة القتال والتطورات الإنسانية في مناطق أخرى.
وذكرت أن عدد الراغبين في الرحيل عن حلب بموجب اتفاق هدنة تعثر يوم الأربعاء يبلغ 15 ألفاً بينهم 4000 مقاتل. (REUTERS)[ads3]
وسيادة الرئيث ما لو رأي بالقصة
حتى مع الروس اتخذتم التقية ستارا لاهدافكم المجرمة ايها الماكرون ولم تتكلموا الا عندما بات واضحا ان الوضع في حلب ميؤوسا منه وان حقدكم التاريخي لن تتخلوا عنه وفي هذا رسالة للاغبياء والحقراء من الطرف الاخر الذين ما زالوا يتعاونون معكم فهم انجس منكم واشد حقارة بل رقصوا فرحا بالمذبحة التي ترتكبونها في حلب
قال تَعَالَى : { فَلْيَضْحَكُوا قَلِيلًا وَلْيَبْكُوا كَثِيرًا جَزَاء بِمَا كَانُوا يَكْسِبُونَ }.
هذه الآية الكريمة مهداة إلى أولئك “الطنطات” الذين قاموا بإعدام الكثيرين من أهلنا بحلب خلال الساعات الماضية بدم بارد و تم توثيق ذلك . حسابنا معكم طويل و الجواب ما سترون لا ما ستسمعون يا جنود الملاحدة الكفار .
اين علماء المسلمين والمشايخ
فقط يقولون عليكم بالدعاء