بشار يعطي درساً في الفرق بين الزمن و التاريخ بعد قتل الحلبيين و تهجير من بقي صامداً في وجه ميليشياته و براميله ( فيديو )

بشار يعطي درساً في الفرق بين الزمن و التاريخ بعد قتل الحلبيين و تهجير من بقي صامداً في وجه ميليشياته و براميله ( فيديو )

[ads3]

التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي عكس السير وإنما عن رأي أصحابها

‫21 تعليقات

  1. غريب يتكلم وكأنه هو من يحارب ، بينما ” الجيش الروسي ” هو من دمر حلب .. أذا فرضنا أن التدمير في قاموس هاد الجاهل هو أنتصار !! لقد ظل جيشه المتهالك 4 سنوات يحاول أقتحام حلب لكنه فشل .. والروس فشلو .. فكان الخيار لهؤلاء القتلة هو
    ” تدمير حلب ” بعد أن أستعصت عليهم 4 سنوات !!

    1. لاتملك من الامر شي ثيادة الفسيس ……ضعفان من كتر الهم والتفكير بعرف وانت سجين ورهين الفرس الكلاب

  2. ابن العلقمي الوزير الشيعي للخليفة العباسي خان المسلمين و سلم بغداد للتتار ،، و لكن بغداد تحررت و عادت لاهل السنة و قتل التتار ابن العلقمي بعد أن أدى دوره و بقى مذكورا بعاره و خيانته و مصيره الاسود عبر التاريخ
    اليوم بشار ابن أنيسة يخون المسلمين و يسلم سوريا للروس و المجوس ،، لكن حلب ستتحرر و سوريا ستتحرر عاجلا ام اجلا و سيتخلص الروس من بشار بعد أن ادي مهمته و ظهرت خيانته و سيذهب الى مصيره المحتوم في مزبلة التاريخ مثل جده ابن العلقمي

  3. يعني سماع ضراط الحمير أفضل من سماع ثرثرات هذا السفّاح المعتوه ٠

  4. بشار الأسد معلم بالكذب والتلفيق وبشكل وقح؛ هو يعلم تماماً بأنه طرد سكان أحياء في حلب مواطنين سوريين ؛ بواسطة مرتزقة غرباء محتلين ؛ نعم الزمن يصنع التاريخ وهذه لا تحتاج لنابغة .. لكن عليك أن تعلم يا فيلسوف زمانك بشار الأسد ؛ إن مَن يكذب ويكذب حتى يصدق نفسه يصل لمرحلة العته والتوهان ولاحقاً سيكون ارتطامه بالنتائج عنيفاً وقاتلاً … يا منعدم الحس والضمير .

  5. القيادة في سوريا ليست لهذا الأهبل . إنه مجرد زعيم إحدى المليشيات الطائفية (النصيرية تحديداً) ، أما المليشيات ال 65 الباقية و غالبيتها شيعية فلكل مليشيا زعيم مثله و لا يملك بشار أية سلطة عليها . جميع مليشيات الشيعة تحت قيادة الفارسي”قاسم سليماني” .
    لم يتم احتلال حلب بفضل المليشيات الأرنبية و إنما بعد أن قام الطيران الروسي المجرم بتدمير كل شيء في حلب الشرقية بضوء أخضر من الأمريكان الذين كانوا و لا يزالون يمنعون سلاح مضاد الطيران عن الثوار.
    ما كان لحلب أن تسقط تحت الإحتلال إلا نتيجة تحالف الخنازير مع الحثالات. هذا التحالف لن يدوم لأن ما طلبته روسيا من أمريكا مقابل العمل القذر في سوريا غير قابل للتحقيق و التنفيذ.
    لم يقرأ الاستخباراتي بوطين قصة الجنرال ضياء الحق الباكستاني الذي تفانى بخدمة الأمريكان ثم قررت أمريكا قتله. كان آخر ما قاله “من يخدم أمريكا هو مثل عامل منجم الفحم . لا يناله في النهاية سوى سواد الوجه و الكفين”. هكذا كانت نهاية حكام عرب آخرين ساروا مع أمريكا ثم لاقوا منها جزاء سنمار.

  6. منذ ان ابتلينا به وهو يتفلسف ويهذي فاي انتصار لاهل حلب تهجيرهم من مدينتهم واحلال قطاع الطرق الفرس واعوانهم بدلا منهم فاذا كان هذا هو الانتصار فنقول له انه مؤقت وستتجرع الهزيمة من جديد رغم كل هذه الحشود الاجنبية التي تناصرك

  7. بأي وجه رح تقابل ربك وبرقبتك ملايين الضحايا والمعذبين ، ما بتأمن باليوم الاخر ( يمدهم في طغيانهم يعمهون)

  8. الله يبليه بالعمى و الجرب و السرطان و الطاعون و ان شاء الله بموت ميتة كلب.

  9. انظر الى حلب سيد بشار هذه بلد منتصرة، ام مهزومة مدمرة هجرها اَهلها؟

  10. تذكروا هذه الكلمات وكونوا شهودا عليها …. الوقت الذي يعلن هذا الطاغي نصره هو اليوم الذي سيسقط فيه وكذا حال الطغاة … لاتيأسوا من قدرة الله وتدبيره …. لأن الله ليس بغافل عما يفعل الظالمون

  11. صدقت اخي حيدر و الأيام خير شاهد، من انتصر هم الروس و ليس ايران و أذنابها الطائفيين. يمهل ولا يهمل

  12. يوم حزين في حياتي ! رغم حقدي على المعارضة العربية و بشار على حد سواء و لن ما ذنب هؤلاء الأبرياء يا مجرم يا بشار و يا معارضة الفلوس و الخليج و أردوغان و لا لا علافة لهم بشيء اسمه الثورة! إن الله يمهل و لا يهمل

  13. شايفين هاد اللي عم تقولو عليه متخلف واهبل ووووو.. كل العالم واقف معو ضدكون .. ليش ؟؟ لانو انتو اللي ما بتنطاقوا ولا حدا طايق اللي خلقكون .. واحد متل هاد قدر عليكون .. بقا انتو شو ؟؟ حثالة ؟ مجانين .. هبل .. متخلفين .. وجربانين.. يمكن هاد الفرق بينكون وبينو .. انتو جربانين.. والعالم بفضلوا الغير جربان على الجربان..

    1. لم تصدق يا حلمو لأن منظورك مع كل الاحترام سطحي وخير جواب ورد على ماتقول . انظر حال البلد

  14. أغلى رئيس في العالم.. الحفاظ على هذا الرئيس كلف العالم مئات ألوف القتلى و ملايين المشردين و مليارات الدولارات.. هنيئا للشعب السوري بهكذا رئيس لا يقدر بثمن…