الإيرانيون يحتفلون بانتصار ميليشياتهم على أهالي حلب ( صور )

رحب مسؤولون سياسيون وعسكريون إيرانيون الأربعاء، بسيطرة ميليشياتهم على مدينة حلب.

وأجرى وزير الدفاع الإيراني العميد حسين دهقان اتصالاً هاتفياً بنظيره السوري العماد فهد جاسم الفريج و «هنأه بالانتصارات الأخيرة للجيش السوري والمقاومة الشعبية السورية في تحرير مدينة حلب وتطهيرها من لوث الإرهابيين التكفيريين»، كما ذكر تلفزيون النظام.

وقال رئيس مجلس الشورى الإيراني علي لاريجاني خلال كلمته في اجتماع البرلمان أن «الانتصارات التي يحققها أبناء المنطقة أرغمت العملاء الإرهابيين على التراجع المستمر حتى يتم تطهر مدنة حلب السورة المهمة من وجودهم»، معرباً «عن أمله بتحرر مدينة الموصل قريباً» من أيدي تنظيم «داعش».

وفي طهران، نشرت يافطات كتب عليها «النضال ضد الولايات المتحدة جاء بنتيجة. تم تحرير حلب» وكانت تحمل توقيع الحرس الثوري الإيراني وبلدية طهران.

وأكد اللواء يحيى صفوي المستشار العسكري للمرشد الأعلى للجمهورية علي خامنئي، والقائد السابق للحرس الثوري أن «إيران هي القوة الأولى في المنطقة».

وقال: «سمح التحالف بين إيران وروسيا و (النظام) السوري وحزب الله (اللبناني) بتحرير حلب وسيحرر الموصل قريباً»، مضيفاً: «هذا التحالف يحقق انتصارات، ما سيعزز الثقل السياسي للجمهورية الإسلامية في المنطقة».

وأضاف: «على الرئيس الأميركي المنتخب (دونالد ترامب) أن يقر بهذا الواقع بأن إيران هي القوة الأولى في المنطقة».

تابعوا أبرز و أحدث أخبار ألمانيا أولاً بأول عبر صفحة : أخبار ألمانيا News aus Deutschland

التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي عكس السير وإنما عن رأي أصحابها

‫12 تعليقات

  1. الكم يوم يا انجس مخلوقات الله .. سياتي يوم ويسحق الايرانين المجوس

  2. الشعب الايراني يكره الملالي و نظامهم
    و لم يعتنق المذهب الشيعي الا بحد السيف على يد الحكام الصفويين و كان يتم تخيير الايرانيين بين التشيع او الموت و تم قتل مليون ايراني رفضوا اعتناق التشيع الفاسد
    و من يقاتل في سوريا ضد الشعب السوري هم الجهلة و ابناء الارياف غير المتعلمين الذين يقدم لهم نظام الملالي وعود بالجنة ليسنوا الفساد و الفقر و الجهل الذي يروه في ايران
    و تذكروا الثورة الإيرانية الخضراء عام ٢٠٠٩ و كيف قتل النظام الاف الشباب في الشوارع
    و معظم الميليشيات التي تقاتل في سوريا و تمولها ايران من الجهلة و المرتزقة من افغانستان و باكستان. ايران و لبنان و العراق
    و من يحتفلون بانتصارهم في حلب هم حثالة الايرانيين المرتبطين بنظام الملالي و المستفيدين من وجوده

  3. من يضحك اخيرا يضحك كثيرا يا انجاس
    لقد فتحتم على أنفسكم ابواب جهنم اللي ما رح تتقفل الا بعد أن يتم دعس رؤوسكم في التراب و لو استمرت الحرب الف سنة
    الجهاد الحقيقي لم يبدأ بعد و انتظروا العقاب و العذاب

  4. الموت للسوريين والعرب وتحيا أميركا وإسرائيل هدا شعاركم المخفي بس يعني مصدقين انتو انتصرتوا والروس شو عميساووا وحتى بالعراق الأميركان شو كمان. شخاخين وبدكم تعلكوا ولا استغباء لعلوجكم

  5. الحمد لله الذي صدق وعده ونصر عبده وهزم الاحزاب وحده
    بخ بخ يحق لهم الاحتفال
    احفاد الحسين وعلي رضوان الله عنهم

  6. الى الحسون وحسونة وحسسينوا٠ يا اولاد المتعة تستشهدون ايها الكفرة الفجرة بالقران هل وصلت معكم الأمور الى هذا المستوى من الفرح والشماتة انتم يا من تدعون حب رسول الله وعلي ٠هل تدعون هذا انتصارا ايها الجبناء اقل من ربع مساحة حلب وبعد ان مارس الطيران الروسي سياسة الارض المحروقة هل يحق لكم التفاخر ٠ بعد ان اجتمع معكم كل دواب العالم ولمدة خمس سنوات ٠ ثم تدعون تحرير القدس ايها العرصات تجار الحشيش والدعارة في أمريكا الجنوبية واروبا ٠ ان غدا لرناظره قريب ٠