حلب : إتفاق إجلاء جديد يضم الفوعة و كفريا و الزبداني و مضايا .. و عناصر حزب الله و إيران ينكلون بالمدنيين ( صور )

اعلم يا ابن المتعه انا حلب لاهلها والنسيج العام المتواجد فيها هم اهل السنه .
لن اتهجم.على شيعه سوريا فهم اشرف من انجاس ايران المجوس .
المشكله ان السعوديه تحكم من جهلاء اغبياء منافقين وهم من سرق الثوره وخربها .
ففاقد الشي لايعطيه .
نعم عدو الامه العربيه الاول هي ايران.

قالوا : سقطت حلب. ما الغريب في ذلك ؟ ، فدمشق ساقطة و بغداد ساقطة و بيروت ساقطة و صنعاء ساقطة و من قبلها سقطت زهرة المدائن “القدس الشريف”.
لم يدرك الكثيرون من العرب مشروع الشرق الأوسط الجديد الذي رسمته أمريكا منذ بداية الستينات من القرن الماضي و الذي اقتضى تسليم الحكم للأقليات مع سحق للأكثريات. من أجل تحقيق هذا المشروع، عملت أمريكا على أخذ سوريا أولاً عام 1963 و أعطت الحكم للنصيريين ، ثم انتقلت إلى إيران و قاد انقلاب عام 1970 الحنرال الأمريكي “روبرت هايزر” الذي قام بطرد الشاه كفأر ميت “كما قال الحنرال ربيعي قبل إعدامه على يد الحرس الثوري”.
بسبب إخلاص حكام إسرائيل لشعبهم و عدم عمالتهم لأمريكا ، قررت أمريكا أن تتخذ إيران أداتها الأولى للسيطرة على المنطقة و كان لها ما أرادت , إيران هذه مستعدة للتضحية بالآموال و الأشخاص من أجل إرضاء أمريكا . في نهاية المطاف ، أمريكا هي قائدة الجروب ضد الشعوب العربية و ما الفرس و الروس سوى كلاب للأمريكان و هذه الكلاب غاية أهدافها أن تنال بعض العضام من أمريكا.