حمص : عشرات القتلى بينهم ضباط في هجوم ” داعش ” الأخير على مطار التيفور

أفاد المرصد السوري لحقوق الإنسان بمقتل ضابط برتبة عميد من قوات النظام خلال الاشتباكات المتواصلة من تنظيم الدولة الإسلامية (داعش) في محيط مطار التيفور العسكري بمحافظة حمص.

وقال المرصد إنه بذلك يرتفع عدد قتلى قوات النظام والمسلحين الموالين لها منذ الاثنين إلى 23 على الأقل إثر الهجوم العنيف للتنظيم على المطار، واستهدافه لمنطقة المطار بشكل مكثف.

وأشار المرصد إلى أن ضابطين من ضمن القتلى أحدهما عميد، والآخر مقدم إثر إسقاط مروحيتهما من قبل التنظيم الذي استهدفها في سماء منطقة مطار التيفور.[ads3]

التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي عكس السير وإنما عن رأي أصحابها

‫4 تعليقات

  1. بكرا بيطلع كم تافه وبيردد نفس الأسطوانة المشروخة . . أنو تمثيلية وأنو هنن كم عسكري ضحى فيون النظام ؟ ؟ طيب يا أخي سوا متل هال التمثيليات انتو دخيل الله

    1. داعش الوحش الذي رعاه نظام الأسد لهدف صاروا كل الناس يعلموا ما هو..وهذا الوحش المشوه وبعد أن تمكن من قوته صار يهاجم الجميع بما فيهم ولي نعمته وحامي نشئته… الأسد لم يرتكب أخطاء في تعامله مع الشعب الثائر كما اعترف هو..بل خطايا وجرائم وجنون آني بدون أي تفكير أو رادع إنساني ولا وطني ولا عقلاني النظام نقل تطبيق عملية الأسد الأب في حماة واعتبرها ناجعة وناجحة لضبط الاحتجاج والثورة وغاب عنهم اختلاف الظروف والحجم والانتقال السريع للمعلومات..نظام فاشل بكافة المقاييس ورئيس قاصر ومحدود الخبرات .. اكتسب معلوماته من واقع الأمن والعسكر وعمليات القمع والسيطرة التي عايشها في قصر أبيه ولم ينخرط لا بعلوم سياسية ولا دورات قيادية ولا أعتقد بأن شخص وقف طالبا بين مجموعة من طلاب طب العيون وهم يتلقون تشريحا عمليا في طب العيون يصلح لأن يقود أزمة سياسية ومعضلة وثورة شعبية بحجم سوريا … هذا بالإضافة إلى الهوشات العشائرية والطائفية والانحيازات المناطقية والإنتماءات العقدية والتي انخرطت بشكل أعمى وأهوج مع الانفلاتات الخطيرة التي شكلتها القرارات الغير مسؤولة من قيادات أمنية في النظام لايوجد في مفهومها غير الهراوة والنار والقمع والبوط العسكري والتي جعلت النظام يتمسك بنهجه الإجرامي مستندا على التأييد الأعمى من هؤلاء الرعاع وكل الأحداث التي جرت دلت بشكل قاطع على هذا المفهوم الخاطئ والمتخلف والقاصر والمتمكن من عقلية ونهج هذا النظام المتصلب المتخشب المتزمت الغير قابل لأي تغيير بشكله وتكوينته دون ترك التشويهات والانكسارات..ولمستوى أن أحد أركانه أعلن بكل قناعة بأن عدم قصف درعا بالمدافع والطائرات هو من سمح للثورة بالتمدد رغم ان أول مؤشرات الاحتجاج والثورة ظهرت قبل درعا في دمشق .. من الواضح ان نظام الأسد ومع إمكانياته الكبيرة في التضليل والكذب والاحتيال لايمتلك القدرة على أخذ المبادرة من إيران أو روسيا رغم تنازلاته الكبيرة لهما ولأن الأطماع ستزداد … ولا القدرة في التعامل مع الشعب الثائر وخاصة أنه حرق جميع مراكبه معه ولا الحنكة والحكمة بالتعامل مع كل المؤثرات الدولية المتعلقة بالأزمة السورية..النظام ابتعد بجهل قاتل عن الحاضنة العربية وخاصة السعودية ودول الخليج وعن التفاهم التركي والذي قدم يد العون والمساعدة للنظام في البداية..وليس صحيحاً البتة أن هذه الدول كانت مع الثورة وضد النظام… أصر النظام على القوة والدعس وكان يأخذ بمشورة كل الطامعين في توسيع المعضلة لكي يصار لهم تنفيذ خططهم وأولهم الغادرة إيران….
      سوريا وكل السوريين في خطر.. وعلى السوريين جميعا التفكير بمعزل تام عن نظام الأسد..ليس نصرة للثورة بقدر انقاذاً لسوريا ومستقبلهم ومستقبل اجيالهم وكينونتهم كسوريين كشعب وأبناء بلد مستقل..والأسد صار من التاريخ حتماًً مؤكداً .

    2. هاد كلامك دليل على عدم إيمانك با الله ليش ما بتقول انو الله عم ينصرن. لانو ماشيين ع الحق