التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي عكس السير وإنما عن رأي أصحابها
2 تعليقات
عندما تفلسف كعادته وهذيانه الذي تعودنا عليه منذ اصبح رئيسا بالتزوير والنذالة التي نعرفها كلنا يصدف احيانا وبدون قصد منه ان تخرج منه كلمات صحيحة ولكن ليس بالمعنى الذي يريده هو
منذ ايام قال ان ما قبل حلب لن يكون ما بعد حلب واقول له نعم فنكون سفلة ولو قبلنا باستمرارك على هذا الكرسي الذي بعت به سوريا كلها من اجله وعندما سمعت هذا الرجل البسيط وهو يصرخ سنعود الى حلب شعرت ان النصر على هذا المعتوه وكلاب فارس وقتلة روسيا حتمي ولابد ان تعود حلب لابنائها لا لهؤلاء القتلة السفلة من حزب حسن عدو الله وقطاع الطرق الفرس والافغان والعراقيين وباقي اللصوص الذين احضرهم هذا الوغد المسمى رئيسا
هذه المرأة واطفالها الذين اعتقد انهم كبروا عشرات السنين في ايام معدودة هل سينسون جريمة التهجير التي قترفها الغزاة الفرس والروس وعصاباتهم الحقيرة التي تلطم يمينا ويسارا في حلب اقدم مدينة في التاريخ
للمرة الثانية ستحصل هذه المآسي الاولى عندما اجبر الصهاينة الشعب الفلسطيني على مغادرة ارضه والثانية عندما اجبر الفرس السوريين على تكرار المأساة
ولكن الفارق كبير وكبير جدا بين الطرفين فبكل المقاييس لم يصل الصهاينة ولو لعشرة بالمئة مما فعله الفرس والذين اضطر اسفا ان اردد ما قاله مندوبهم في الامم المتحدة لذلك المجرم الجعفري حيث قال (انتم تقتلون ونحن نسعف ونعالج والي استحوا ماتوا)
عندما تفلسف كعادته وهذيانه الذي تعودنا عليه منذ اصبح رئيسا بالتزوير والنذالة التي نعرفها كلنا يصدف احيانا وبدون قصد منه ان تخرج منه كلمات صحيحة ولكن ليس بالمعنى الذي يريده هو
منذ ايام قال ان ما قبل حلب لن يكون ما بعد حلب واقول له نعم فنكون سفلة ولو قبلنا باستمرارك على هذا الكرسي الذي بعت به سوريا كلها من اجله وعندما سمعت هذا الرجل البسيط وهو يصرخ سنعود الى حلب شعرت ان النصر على هذا المعتوه وكلاب فارس وقتلة روسيا حتمي ولابد ان تعود حلب لابنائها لا لهؤلاء القتلة السفلة من حزب حسن عدو الله وقطاع الطرق الفرس والافغان والعراقيين وباقي اللصوص الذين احضرهم هذا الوغد المسمى رئيسا
هذه المرأة واطفالها الذين اعتقد انهم كبروا عشرات السنين في ايام معدودة هل سينسون جريمة التهجير التي قترفها الغزاة الفرس والروس وعصاباتهم الحقيرة التي تلطم يمينا ويسارا في حلب اقدم مدينة في التاريخ
للمرة الثانية ستحصل هذه المآسي الاولى عندما اجبر الصهاينة الشعب الفلسطيني على مغادرة ارضه والثانية عندما اجبر الفرس السوريين على تكرار المأساة
ولكن الفارق كبير وكبير جدا بين الطرفين فبكل المقاييس لم يصل الصهاينة ولو لعشرة بالمئة مما فعله الفرس والذين اضطر اسفا ان اردد ما قاله مندوبهم في الامم المتحدة لذلك المجرم الجعفري حيث قال (انتم تقتلون ونحن نسعف ونعالج والي استحوا ماتوا)