وزير الخارجية التركي : أقول للذين يتهموننا ببيع حلب .. لماذا نبيع حلب ؟

قال وزير الخارجية التركي، مولود جاويش أغلو: “نحن لا نساوم أحدًا حول وضع الأراضي السورية، وليست لدينا مطامع فيها”.

جاء ذلك في كلمة له خلال حضوره اجتماع لجمعية الصناعيين المستقلين ورجال الأعمال (موسياد)، في ولاية أنطاليا، غربي البلاد، يوم السبت.

وأضاف: “أقول للذين يتهموننا ببيع حلب.. لماذا نبيع حلب؟، سيما وأننا رأينا الظلم الذي شهدته المدينة ورأينا من هو الظالم”. (ANADOLU)[ads3]

التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي عكس السير وإنما عن رأي أصحابها

‫10 تعليقات

  1. قال لن نسمح بحماة ثانية قال…… طلعت مجزرة حماة نزهة قدام الشي اللي صار بحلب
    وهو عم يتفرج. بالنهاية كل واحد عم يدور على مصلحة بلده وفي حدود مو ممكن بتجاوزها في شؤون سوريا
    بس شبعنا حكي ووقت الجد وعاد حدا سمع صوته اللهم للحفاظ على حدوده من الكرد وتنظيم الدولة.
    النا الله وحسبنا الله ونعم الوكيل

  2. معليش .. صحيح تركيا قدمت كثير للاجئين

    بس سقطت حلب بسبب قطع الدعم العسكري اولا .. ثانيا تركيا عملت فتنة بين الفصائل

  3. بعتم حلب مقبيل ابقاء المنطقة الكردية مقسمة لان هدفكم من سوريا هو ابقاء الاكراد مقسمين بعد ان فقد عملاؤكم الاخوان وتوبعها الامل بالسيطرة على سوريا

  4. و نحن السوريين نقول له ..فاقد الشيئ لا يعطية …من أنت لتبيع و تشتري بحلب أنت و دولتك مأمورين بما يملية عليكم الناتو و أسرائيل و تتغطون بغطاء الدين لكي يجذبو لكم الأغبياء و السذج و العاطفيين من المسلمين و العرب و ذلك لتحقيق بعض أحلامكم أيها العثمانيين ..و لكن باذن الله لن تحقق اهدافكم و حلمكم في سوريا و سنقطع ايديكم من شمال سوريا حتى لو دعمنا الكرد و أعجطيناهم حلمهم في دولة ..ولكن لا تتهنى تركيا بشمال سوريا.

  5. هلق هو شاف البرميل لما عمبيلولح بس شاف جّرة الغاز كمان من مدفع جهنم لما عمبتلولح ولا هاي ما بشوفها

  6. كذاب لاتصدقوه فهم من باع حلب ومستعدين ان يبيعوا سورية كلها من اجل مصالحهم اردوغان كذب ودجل على السوريين مثلما كان الكلب احمدي نجاد يدجل ويكذب على السوريين

  7. هم ما بعاوها كلامه صحيح هم كانوا فقط الوسيط بن الروس و الصحوات, بين ايران و الموك بين النظام و المرتدين.

    1. لولا دعاديشك القذرين يا داعشي الوغد لما نفر العالم من ثورة السوريين. طعنتم الثورة في ظهرها وقدمتم أكبر خدمة لبشار السفاح. لك تفووووو.

  8. حتى يسمح لك بوتين بأقامة منطقه امنه على حدودك خوفا من الاكراد.