تركيا : مساعدتنا للحلبيين رد لجميل أجدادهم في معارك الاستقلال
قال وزير الخارجية التركي مولود جاويش أوغلو، إنّ المساعي التركية لإنقاذ أهالي حلب السورية تعتبر “رداً للجميل الذي قدّمه أجدادهم للأتراك في معركة الاستقلال التي سبقت إعلان الجمهورية في عشرينات القرن الماضي”.
جاء ذلك في كلمة جاويش أوغلو، اليوم الأحد، خلال اجتماع تشاوري مع المخاتير، جرى في إحدى فنادق ولاية أنطاليا التركية المطلة على البحر الأبيض المتوسط.
وأضاف جاويش أوغلو: “لم يهتم أحد بشؤون المحاصرين في حلب بقدر الاهتمام الذي أظهرته تركيا تجاههم، فلو تركنا هؤلاء المحاصرين تحت القصف والجوع، عندها سنخجل من إنسانيتنا وإسلامنا”.
وتابع: “أثناء معارك الاستقلال كان 6 آلاف من أهالي حلب إلى جانبنا في معركة جناق قلعة، ولو تركناهم الآن لوحدهم في محنتهم، فإنّ التاريخ لن يغفر لنا هذه الخطيئة”.
ولفت جاويش أوغلوأنّ “المساعي التركية لوقف إطلاق النار وإيصال المساعدات الإنسانية للمحتاجين، ليست محصورة بمحافظة حلب، بل إنّ أنقرة تسعى لإحلال السلام في عموم سوريا”.
وشهدت منطقة غاليبولي معارك جناق قلعة عام 1915 بين الدولة العثمانية والحلفاء، حيث حاولت قوات بريطانية، وفرنسية، ونيوزلندية، وأسترالية احتلال إسطنبول عاصمة الدولة العثمانية آنذاك، وباءت المحاولة بالفشل.
وكلفت تلك المعارك الدولة العثمانية أكثر من 250 ألف شهيد، شارك فيها جنود من سوريا والعراق وفلسطين والعديد من دول العالم الإسلامي، فيما تكبدت القوات الغازية نفس العدد المذكور تقريبًا. (ANADOLU)[ads3]
زلمة مغسول دماغو وجاهل كمان ، الحرب التي حصلت في هذه النواحي هي معركة في سهل مرعش وانتصر الاتراك وتوقف زحف فرنسا وقتها وسميت المدينة كهرمان مرعش بمعنى القاهرون مرعش ، وتحددت حدود الدولة التركية عند قضاء مرعش جنوباً اما بالنسبة لمعارك غاليبولي فينسب الفضل فيهم للجندي المجهول في الجيش العثماني وهو الكردي ( رغم اني لست كردي) ولكن الاكراد دفاعاً عن شرف الاسلام والخليفة وقتها ضحوا بالغالي والنفيس لحماية الدولة وعندما بدأت مجازر الروس والارمن في المسلمين في القوقاز وقتها قام الاكراد بمجازر في الارمن انتقاماً منهم وفوق هذا كله اتى نظام قومي متخلف عن طريق اتاتورك حاربهم على مجد الاكراد بنوه لهم
غريب ممكن يكون هاد تعليق اللبناني المتخلف أشك في ذلك
هل خانك غوغول هذه المرة ايها الفصيح ولم تعرف ما هي معركة غالبولي التي انتصر فيها الاتراك او انك لم تشاهد عشرات الافلام والمقاطع المصورة من الغرب وخاصة الاستراليين حول هذه المعركة ومشاركة الاجداد خاصة السوريين والفلسطينيين هو شيء معروف ولا لبس فيه ولا غموض لان هذه البلاد كانت جزءا من الدولة العثمانية وابناؤها كانوا جنودا في الجيش العثماني
اما تخريفك حول الجندي المجهول ومعركة مرعش وما سميته مذابح وخلطك الحابل بالنابل فلا رد عليه لانك تهرف بما لا تعرف ولن استبعد ان تدعي انك كنت مراسلا حربيا في تلك الحرب التي لم يكن والدك قد ولد وقتها بعد فقد اصبحنا نعرفك نهر الكذب المتدفق
أيها الأتراك أخطأتم بحق حلب ٠ نعم أخطأتم ٠ كم تبعد حلب عن تركيا خمسون كيلو مترا كان من المفروض الدفاع عنها باستماتة ولكن الخوف من الأكراد والتردد وعدم الثقة بالنفس ٠ ثم التأخر الكبير. بالتدخل سمح للروس باغتنام الفرصة عندما وجدوا ان أمريكا كانت تُمارس سياسة النفاق مع المعارضة وكذب ما يسمى بأصدقاء سوريا ٠ كل هذه الأمور أدت الى تدخل الروس وبقوة عندما وجدوا الساحة خالية ٠ وهذا من سوء طالع سوريا انها كانت من نصيب احقر وأسفل دولة في العالم ٠
أخي المتغرب العفو منك .. لكن أنت لا تعلم مدى الضغوط الدولية التي أثقلت الكاهل التركي منذ بداية الأمة حتى الآن .. وإن شاء الله تكون تحلحلت
ليش بنعطي العذر لناس وبنشتم ناس؟؟ يعني ليش الدول العربية بنشتمها بالوقت الي فيه تركيا صح دخلت لاجئين بس مو عايشين بجنه والجيش تبعا قتل ابرياء بسوريا كمان, وكلنا بنعرف انو تركيا عم تحارب الاكراد فينا … وتركيا الي عطول بتعطوها عذر قاعدة مع تركيا وايران وفتحت سفارة اسرائيلية عندها وساعدت اسرائيل باطفاء الحرائق الي صارت عندن … ليش عم تعطول العذر دائما لتركيا وكانها ملاك وهي جزء كبير من المشكلة بسوريا …. الي بكون في عليه ضغوط دولية ما برخي مراجل وشي بقول ما رح اسمح بحماه تانية وصار مليون حماه … وشي بدو يدخل عسوريا ووووووو حاج قرفنا
السؤال لك كم قتلت المدفعية التركيه من الأبرياء في الشمال السوري . لماذا الدجل والنفاق
الحكومة التركية هي السبب بتهجير وتشريد شعب حلب
الناس تركوا بيوتها واملاكها خوفا على أطفالهم وأعراضهم ولكنهم خسروا تعبهم بما يملكون ..كان باستطاعة الحكومة التركية الاتفاق مع روسيا والمجتمع الدولي بأن يخرج المسلحين وان تضمن بقاء المواطنين في مناطقهم بضمانات حفظ السلام أن يكون معهم لعدم المساس بهم ..
حاليا تهجر الشعب وضاع مستقبل أولادهم. وذهبوا للتشرد والبرد القارص
أين الحكومة التركية وأين المجتمع الدولي إلى اللقاء
ولا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم