إعلام النظام : محافظة اللاذقية تقدم 55 طناً من الحمضيات لأهالي درعا ” مجاناً “
قالت وسائل إعلام موالية، إن محافظة اللاذقية قدمت 55 طناً من الحمضيات المتنوعة لأهالي محافظة درعا ليتم توزيعها مجاناً على المواطنين في مدن درعا وازرع والصنمين والمناطق التابعة لها، وذلك بالتعاون بين مجالس المدن والشعب الحزبية ولجان الأحياء.
ونقل الإعلام الموالي عن رئيس الدائرة الفنية في مجلس مدينة درعا خالد الطراد قوله إن “حصة مدينة درعا تبلغ نحو 12 طناً من الحمضيات ستوزع على أسر الشهداء ومراكز الإقامة المؤقتة والمهجرين بالدرجة الأولى”.
وأوضح أنه “سيتم توزيه 4 كيلو غرامات لكل عائلة من المواطنين مجاناً، موجهاً الشكر لأبناء محافظة اللاذقية على هذه المبادرة”.
وختمت المصادر الموالية التي تناقلت الخبر بالقول إن “محافظة اللاذقية قدمت سابقاً نحو 100 طن من الحمضيات، ليتم توزيعها مجاناً على وحدات الجيش المنتشرة في محافظة درعا الشهر الماضي”.[ads3]
الطائفة الکریمة…
لم تتركوا شيئا في سوريا الا وسرقتموه وانظر في بيتك كم براد وغسالة وشاشة تلفزيون مسروقة من حلب وحمص ودرعا وغيرهم واسأل ان كانت حجارة بيتك مسروقة ام مدفوع ثمنها
انت تعرف ان اللص يأخذ ولا يمكن ان يعطي وحتى هذه الحمضيات فهي ربما لم تجد سوقا لها وحتى على فرض انها وصلت الى المكان المخصص فسيستلمها وكلاؤكم من لصوص الشعب الحزبية والشبيحة وانا واثق ان اي درعاوي لن يقبل بها وسيقذفها في وجوهكم الليئمة
الطائفة القذرة !!
من أين لهم هذا الكرم لبني قيقي
طول عمرهم عم يسرقوا من الشعب السوري والتعفيش شغال على أبو موزة
قال شبيحة وجماعة التعفيش راح يوزعوا ٥٥ طن يا جماعة لسع باقي لكذبة نيسان ثلاثة أشهر
و بهذه المناسبة نتوقع ان ترد حوران التحية بأجمل منها حيث في موسم الطماطم القادم ستقوم درعا بإرسال 50 طن من البندورة لبني قيقي في اعالي الجبال و ذلك ضمن ما يعرف بمنظومة التبادل السلعي البدائية التي عادت لها سوريا بفضل الرئيس الجحش ابن الجحش بشبوش صلاح الجديد
على اساس درعا لم تقدم 50 الف شهيد او ان ال 50 الف شهيد من درعا تم قتلهم من قبل الاحتلال الاسرائلي المعادي لمحور الممانعة
هذا اسمه كرم سلطوي يعني بيطعميك أبرة وبيخليك تعملها تحتك مسلة…وعن طريق مين الشعب الحزبية…هدول يلي بالعين البلد وعملوها خراب ع ميتبرعوا من مال الشعب للشعب…. بالفعل بدها سلبينا.
هذه اعلاف للخراف قادة فصائل الموك الذين باعوا ضمائرهم بعرض من الدنيا