دمشق : قتلى على رأسهم ضابط رفيع في جيش بشار الأسد جراء تفجير نفق مفخخ في حرستا
قتل وجرح العشرات من عناصر ميليشيات بشار الأسد على رأسهم ضابط رفيع، جراء تفجير نفق لها في حرستا، بريف دمشق.
وقالت مصادر إعلامية موالية، إن نفقاً واصلاً لبناء في مدخل إدارة المركبات الرئيسي، تم تفخيخه وتفجيره، علماً أن طوله حوالي 300 متر.
وفيما لم يتبن أي فصيل معارض العملية حتى مساء الثلاثاء، قال الإعلام الموالي إن على رأس القتلى اللواء شرف “بلال بلال”.
وعرف من بين القتلى أيضاً كل من : كنان أبو نظام – عيسى ميهوب – زياد الشيخ – غدير محمد.[ads3]
بحفظ .. اللي بعدو
هدول المخابرات الأيرانيه وحسن زميره عم يقحطولون للضباط النصيريه شوي شوي تمهيدا للأستيلاء على البلاد بشكل كااااااامل تفجير هنا وتفجير هناك وعملية أغتيال هنا وعملية أغتيال هناك لكن شواااا مفكيرين يجوا لسوريا ويقاتلوا ويموتوا وأيران تصرف مليارات الدولارات مشان حضرت جنابك تقرقع متتتتتتته وتعيش وتأكل وتشرب وتضربلك كاس عرق أخر الليل وهل الحكي موجه للمعارضه كمان حبيبي الي كان عم يمدك بالمصاري مو لسواد عيونك حبيبي تركيا قطر السعوديه كلوا الو مصالح …. نصيحه للشعب السوري مؤيد ومعارض حطوا أيدكن بأيد بعض ولنطرد المحتلين جميعا وكل من ارتكب جرائم بحق الشعب من الطرفين سيحاسب وأولهم رأس النظام ورموز المعارضه … رجاء النشر
الثورة السورية مستمرة
بلا عميد بلا لواء بلا شبيح – كلو حثالات علوية لصوص بلا اخلاق رح يندعسوا – استمروا لا للهدنة لا للمفاوضات لا للهدن
اقضوا على النصيرية
لعند القائد حوويفييظ . . .أيلييه الجحش ناطركين
للاسف الدم السوري صار نكتة. المهم حمقى السلطة وحمقى المعارضة.يلي بدهون الكرسي.ما عمبيفهمو شو صاير.لانهون مركوب لاسيادهون بالكنيست الإسرائيلي. راحت عالشعب. مازوت غاز مي تعفيش سرقة إجرام دعارة.للاسف بدمشق أقدم عاصمة بالكون.وبالقرن 21. وامعتصماااااااه.ويا اسفاااااه.
العميد الدكتور المهندس المظلي البصل مدري شو
هلق شو بفيد كل ه القاب اذا الواح نفخها ؟ يتسائل محشش
عمليّة إسقاط أي نظام سياسي عبر احتجاجات شعبيّة تعتمد على واحد من عاملين : الأوّل أن تكون مؤسّسات هذه الدولة العسكريّة و الأمنيّة وطنيّة الطابع و منفصلة عن هذا النظام السياسي كما حدث في مصر و تونس عندما وقف الجيش بجانب الشعب و رفض استخدام العنف ضدّ المتظاهرين و هذا غير موجود نهائيّا في الحالة السورية، حيث هناك بنية عسكرية نستطيع تسميتها “بجيش الأسد” بالإضافة إلى التركيبة الطائفيّة الفاقعة للأجهزة العسكرية و الأمنيّة و الّتي تنظر لبقيّة الشعب كعدو , أمّا العامل الثاني فهو أن تتوفّر عند أطراف السلطة و داعميها أو بعضهم على الأقل حدود دنيا من الاعتبارات الأخلاقيّة و الإنسانيّة تجعل الاستمرار في ارتكاب الجرائم المنظمة يشكّل ضغطا على مجتمعاتها الداخلية مما يدفعها للتوقف عن ممارساتها العنيفة , كان هذا سبب انتصار غاندي السلمي عندما لم يستطع ضمير الشعب في بريطانيا تحمّل المزيد من إجرام جنودهم بحق الشعب الهندي الأعزل، كما كان من أسباب انسحاب الولايات المتحدة من فيتنام مع انتشار المظاهرات في المدن الأمريكيّة ضد ما تنقله وسائل الإعلام من مجازر بحق الشعب الفيتنامي، لم نشاهد شيئا من ذلك في سوريا بل على العكس شاهدنا حالات من إجرام الحاضنة الشعبيّة للسلطة ينافس و يفوق إجرام جيش و مخابرات الأسد مثل المذبحة التي حدثت بحق شباب متظاهرين من المعضمية و الجديدة عندما تمّ احتجازهم في منطقة مجاورة ذات لون طائفي واحد و قاموا بقتلهم بكل الوسائل البدائيّة ثم مررّوا جرّارا زراعيّا فوق جثثهم !، أو مجزرة الحولة التي وقعت في بداية الثورة أيضاً حيث تم ذبح 110 أشخاص نصفهم من الأطفال من قبل سكّان قرى مجاورة من اللون الطائفي نفسه، أي أن فكرة انتظار صحوة ضمير الحاضنة الشعبية للنظام غير واقعيّة , بل الحقيقة هي أنّ هذه الحاضنة كانت تطالب عائلة الأسد بالمزيد من الإجرام و كانوا يترحمّون على حافظ أسد و يتصوّرون أنّه لو كان موجوداً لقضى على الإحتجاجات في أيّامها الأولى، مستشهدين بما حدث في حماه 1982 , و قد قال بعضهم مؤخّرا و بدون مواربة إنّ درجة أشد من الإجرام كان يجب ممارستها منذ البداية و كأنّه كان هناك إجراما يفوق الّذي مارسوه , في الحقيقة إنّ صمود هذه الثورة على سلميّتها لهذه الفترة الطويلة يعتبر معجزة بمعنى الكلمة خصوصاً لمن يعرف ما قامت به عصابة الأسد منذ اليوم الأول .