متدربون سوريون على يد الشرطة التركية يهتفون ” يحيا أردوغان ” و يثيرون سخطاً و استهجاناً كبيراً ( فيديو )

لمن ينتقدون الفيديوا كانوا هم أنفسهم يقولون نفس الكلام المعتوه ا المجرم بشار الاسد وقبله حافظ الكر 50 سنة بالغصب والاجبار يقولون عاش بشار عاش حافظ الصرماية فوق دماغهم ويقبلون البوط العسكري أيضا أليس الجيش الاسد كان يردد عاش خامنئي عاش قاسم السليماني عاش اأبو علي بوتين المجرم العصر دمر حلب وقتل وهجر شعبها هذه الهدية بسيطة لرجل الذي وقف ودعم الثورة الشعب السوري ولم يتخلى على السوريين ما فعل الآخرين وفتح الأبواب بلاده ملايين السوريين

يحيا أردوغان تحيا تركيا الله أكبر أقولها وافتخر ولم يفرضها عليا أحد بقوة أوبي الاجبار اأو بي المخابرات أوبالحزب اأردوغان لا يفرض على أحد الهتاف أو التهليل هو لم يفرضه حتى على الأتراك والانصاره أردوغان أفعاله ومواقفه تكفيه أفضل من الشعارات البعثية متهالكة أردوغان يستحق هذا الحب أردوغان الشهامة الشجاعة الرجولة النخوة أردوغان الرجل والرجال قليلا في الزمان الاشباه الرجال أمثال بشار الأسدوالشبيح بشار الجعفري يحيا اأردوغان تحيا تركيا الله أكبر طز في الشبيحة والشبيحة ومليار طز في منحبكجية صوتوا ضد تعليقي

لا يوجد في هذه الهتافات أي تأليه أو عبودية لأحد . ابتدأت ب (الله أكبر) و مرت من خلال تحية (زعيم و بلده استقبلوا 3 ملايين لاجيء سوري و أكرموهم و لم يفعلوا بهم مثلما فعل الآحرون من الجيران) و انتهت بهتاف لسوريا الحبيبة.
أنا لا أحب أردوغان و لا أرتاح له بعد أن خذلت الفصائل السورية التابعة له مدينة حلب ، و لكن الله أمرنا “وَلَا يجرمنكم شنئان قوم على أَلا تعدلوا اعدلوا هُوَ أقرب للتقوى” . من زاوية العدل المطلوب منا ، هذا الرجل عندما طلب من الشعب التركي الخروج إلى الشارع في لحظات محاولة الإنقلاب الرهيبة ليدافع الشعب عن السلطة التي اختارها ، لم يهتف له أحد كشخص و لم يطلب هو منهم ذلك و كان الهتاف “بسم الله ، الله أكبر ” و كانت أعلام تركيا هي المرفوعة و ليست صور أردوغان.
يا ليت أن سوريا لديها جزء بسيط من واقع تركيا فالمصائب عندنا لم يحصل مثلها عبر التاريخ و أول المصائب هو هذا الحكم المجرم الطاغوتي الهمجي العميل بقيادة المناضل “ذيل الكلب” كما وصفه أحد الروس.