بعد مشاركته في كتلة جديدة للمعارضة الموالية .. لؤي حسين : ” الحرب على السلطة في سوريا انتهت و ما زال هناك حرب ضد الإرهاب ” ! ( فيديو )

قال “المعارض” لؤي حسين لوكالة رويترز، إنه يعتقد أن الحرب في سوريا انتهت عملياً بعد أن خفضت حكومات أجنبية دعمها لمقاتلي المعارضة.

وقال لؤي حسين إن الجهود الدبلوماسية التي تدعمها روسيا أسست “لمسار جديد” نحو إنهاء “الصراع”.

وأضاف حسين : “انتهى القتال على السلطة … لم يعد هناك دول تقول إنها ستدعم مجموعات ما لإسقاط النظام بالقوة… نعود إلى الصراع السياسي”.

ويأمل حسين -الذي يعيش حاليا في مدريد- في أن يتلقى دعوة لحضور محادثات السلام التي تدعمها الأمم المتحدة في وقت لاحق من هذا الشهر.

وقال: “حلب لم تكن مجرد معركة أو ميدان واحد. هي الحرب” التي خسرها مقاتلو المعارضة.

وقال إن تدخل روسيا منح الأسد ثقة جديدة وأضاف “بات لدينا طرف دولي ضامن للنظام .. هو روسيا”، داعيا إلى دعم الجهود الدبلوماسية الجديدة التي قد تساهم في إنهاء الأزمة، وأضاف “عندما هربت من البلاد لم تكن روسيا موجودة”.

وجاءت تصريحات حسين، يوم أمس الجمعة، بالتزامن مع مشاركته، في لبنان، بإطلاق ما يسمى “الكتلة الوطنية السورية” التي ضمت إلى جانب تياره “تيار بناء الدولة” عدداً من الأحزاب والشخصيات التي تندرج تحت مسمى “المعارضة الموالية” التي تشكلت بإيعاز من النظام.

[ads3]

التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي عكس السير وإنما عن رأي أصحابها

‫8 تعليقات

  1. ذكرتني بكلمة لشمطاء النظام عندما قالت في بدايات الاحداث ان الازمة شهر و تنتهي او انتهت

    كلكم كاذبون و بائعوا اوهام

  2. مؤتمر بيروت هو احدى المؤتمرات الروسية لتصنيع معارضة على انها شريفة
    على مبدآ قوات سورية الديمقراطية والحرب على الاٍرهاب او أصح الحرب على الثورة السورية
    لبقاء السافلين

  3. سبق ان قلت ان الليل والنهار ولا الابيض والاسود لا يجتمعان الا عند هذا النظام ومواليه ولذلك لست ادري كيف يكون هنالك معارضة موالية وكيف يمكن ان تكون مع وضد في الوقت نفسه واسخف واسوأ مثال على هذه المعارضة الموالية حصان طروادة الوقح لؤي حسين

  4. لا يوجد نصيري معارض ( هذا ليس كلاما طائفيا بل هو حقيقة على أرض الواقع ) لأن النظام السوري أشرك أبناء الطائفة في جرائمه و في فساده و تلطخت أيديهم بالدماء و اعتمدوا على ما يجنوه من سلب و نهب الشعب السوري و يتخوفون من محاسبتهم بعد سقوط النظام
    النصيرية لا يقاتلون حبا في بشار بل دفاعا عن مصالحهم المرتبطة ببقاء النظام

    1. كذبت، كلامك هذا هو الكلام الطائفي الكريه والبغيض بعينه. وماهو إلا الوجه الآخر والمقابل لخطاب الأنظمة الفاسدة والتي لا دين ولا طائفة لها.
      لن يكون هناك نصر ولا فرج طالما العقلية السائدة هي التي تنتج أمثال خطابك الإقصائي والشمولي والمبني على احتكار الحقيقة وتوزيع صكوك الوطنية والغفران. باختصار: شو بتفرق حضرتك عن النظام اللي أطلق وصف الإرهاب على أي شخص عارضه ولو حتى بكلمة!!؟؟؟ فعلاً طلعنا من تحت الدلف لتحت المزراب. هزلت

    2. طيب ماتزعل في واحد بس نصيري معارض للنظام اسمه الجزار رفعت اسد سارق كل أموال سوريا والبنك المركزي السوري منيح هيك رضيت هلق؟؟

  5. لؤي خَر.. يأتي عندي فوراً بعد بشار و ماهر على لائحة المكروهين و الذين يجب التخلص منهم.

  6. لؤي حسين يعيش في عالم من الآوهام و التخيلات . لم تنتهي الحرب في سوريا بل لا تزال في بداياتها عند من يدرك حقائق ما يدور على الأرض بتعمق . لن تتوقف الثورة حتى تصل إلى النتيجة التي أرادها الشعب و ليس إلى النتيجة التي تسعى أمريكا و روسيا لفرضها بالقهر على الشعب.