ظهور جديد للميليشيات العراقية برفقة قوات النظام في القلمون (صور)

هلق عن جد انتو مقتنعين بهل الحكي انو لن تسبى زينب مرتين وجاين تقاتلو منشان هل الموضوع, اللي صار مع زينب رضي الله عنها وعن جميع الصحابة وأهل بيت رسول الله صار تاريخ والمجنون بس هو اللي بدو ينتقم من الحاضر منشان التاريخ.

الاسلام ما هو أهل البيت ولا الصحابة لانو كلهم ممكن يخطئ ويمكن يصيب بس الاسلام ثابت صالح لكل الناس ولكل الازمان الاسلام اكتمل تماما قبل وفاة الرسول عليه الصلاة والسلام ” اليوم أكملت لكم دينكم وأتممت عليكم نعمتي ورضيت لكم الإسلام دينا” سورة المائدة

بعد وفاة الرسول عليه الصلاة والسلام كل اللي علموه الصحابة هم مسؤولون عنو وهني اللي بدهم يتحاسبوا عليه لانهم ببساطة لديهم كل تعاليم الاسلام واللي صار بعد مقتل عثمان رضي الله عنو ما الو علاقة بالدين الاسلامي الموضوع ببساطة كان صراع عل السلطة بين علي رضي الله عنو وبين معاوية وكانت مرحلة لتحديد لمن سيكون الحكم لبني هاشم لما لبني اميه وبالصراع عل السلطة تختفي الاخلاق وترتكب المجازر والاهوال ولكن الثابت انو الدين الاسلامي براء ممن يفعلون.

الكارثة كانت انو احد اطراف الصراع عل السلطة كان علي رضي الله عنو والطرف الاخر كان مشهور له بالدهاء والمكر اللي بفضلهم استطاع يكسب جولة الصراع عل السلطة ومن اجل الاستمرار بالسلطة قضى على كل معارضيه اللي كان اكثرهم من اهل البيت رضوان الله عليهم.

بعض الناس اللي كانت عايشه بتلك الفترة تاهت البوصلة عندها واختلطت عندهم المفاهيم وماعاد في تمييز بين الدين الاسلامي الثابت الكامل وبين اللي كان عما يصير من قتل لاهل البيت والنتيجة الكارثية كانت انو هل الناس صار الدين عندهم هو الاحداث الدموية اللي صارت بهل الفترة من قتل لاهل البيت ومع الزمن تطور هل المفهوم ليصبح دين مستقل اهم مافيه هو استغلال محبة اهل البيت والظلم الذي وقع عليهم ليصيح اتباعه ياثارات الحسين ولن تسبى زينب مرتين.

علي مات ومعاوية مات والحسن مات والحسين مات وحسابهم على الله عما فعلوه سوار خيرا او غير ذلك وصراعهم كان صراع عل الحكم والسلطة ولكن الاسلام كامل قبل هذه الاحداث ولم ولن يتغير مهما حقد الحاقدون.