بروفيسور في الدراسات الإسلامية بجامعة أوكسفورد : جماعة الإخوان ليست عدوانية .. و الإسلام أصبح ديناً غربياً
قال طارق رمضان، بروفيسور الدراسات الإسلامية في جامعة أوكسفورد، إن الإسلام بات دينا غربيا لافتا إلى أعداد المسلمين الكبير والمقدر بالملايين في أمريكا وأوروبا.
جاء ذلك في مقابلة مع شبكة CNN، حيث قال: “استند في ذلك على الأرقام والحقائق، فلدينا الآن الملايين من المسلمين هم مواطنون في أمريكا إلى جانب الملايين من المسلمين في أوروبا، وكل هؤلاء ثقافتهم أمريكية وأوروبية الآن ويؤمنون بدولهم ويتحدثون لغاتها ويتماشون مع قوانينها والأكثر من ذلك هو أنهم يساهمون في مستقبل هذه الدول، وعلينا أخذ ذلك باعتبار أنه بات دينا غربيا ولا يوجد فرق بين قيمنا وقيمهم المجتمعية.”
وفي رد على سؤال بتلميحات للرئيس الأمريكي دونالد ترامب حول حظر جماعة الإخوان المسلمين، قال رمضان، وهو حفيد مؤسس الإخوان المسلمين، حسن البنا: “هذه فكرة سيئة، أنا كنت منتقدا لجماعة الإخوان المسلمين ولم أكن عضوا أبدا، والإدارة الأمريكية يعرفونهم (الإخوان) الآن تماما كما يعرفهم الأوروبيون، هم لم يكونوا أبدا عدوانيين أبدا أو متشددين عدوانيين، وكانوا جزء من المجتمع الديمقراطي..”
وأضاف: “أسوأ فكرة الآن هو الاستماع للطغاة، مثل السيسي وآخرين ومن يصنفوه كجيد أو سيء، فالشخص السيئ الأول هو (السيسي) فهو ديكتاتور وأسوأ من مبارك ووضع كل الناس في السجون وليس فقط من الإخوان المسلمين بل أيضا العديد من الشباب العلمانيين ممن نزلوا للشوارع في العام 2011 هم الآن في السجون..”. (CNN)
هاد جدبه
وأنت كمان رو لعاب بعيد رو…
هذا الحديث صحيح، رواه مسلم في صحيحه، عن أبي هريرة رضي الله عنه، عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال: ((بدأ الإسلام غريباً، وسيعود غريباً كما بدأ، فطوبى للغرباء))
يحمل الجنيسة السويسرية وليس من بريطانيا .. يدافع عن الاسلام ويصنع من نفسة مسخرة عندما يحاول “تحسين” صورة الدين الحنيف اما منتقديه .. يراوغ في المناقشات مثل جميع المتحدثين باسم كل الاديان ..
يراوغ!!!؟؟؟ عم يكتروا المتألهين يلي بيعرفوا بخفايا النفس البشرية.. يا ريت لو أتحفتنا كمان بقرارك النهائي بخصوص أي درك من النار رح تسكنه فيه كونك آخد وكالة بتقرير مين المسخرجي و مين المراوغ. رو لعاب بعيد رو
“الأخوان كانوا جزأ من المجتمع الديموقراطي”
هذه اسوا نكته سمعتها منذ زمن
بعدين حفيد حسن البنا ……شو متوقع يقول
ألذ شيء في الأخوان أنهم دائما يبدؤا حديثهم ب “أنا لست من الأخوان و لكن…..”
المملكة المتحدة هي الداعم الحاضن الرئيسي منذ عقود للكثير مشايخ التطرف و قادة الإسلام السياسي.
من الثابت لدى كل الأنظمة والدول ومراكز البحوث السياسية وكل أنظمة الإستخبارات العالمية أن الأخوان المسلمين هم صنيعة بريطانيh وبالتحديد هم صنيعة جهاز المخابرات البريطاني سيئ السمعة الMI6
انت رهيب يا زياد….