مصادر عراقية تتحدث عن عن انسحاب ” جيش الخلافة ” من الموصل إلى الرقة
كشفت مصادر داخل مدينة الموصل العراقية الثلاثاء عن صدور أوامر بانسحاب قادة “جيش الخلافة” من مدينة الموصل إلى مدينة الرقة في سوريا “فورا”.
ونقل موقع “السومرية نيوز″ العراقي، عن المصادر التي لم يسمها، القول إن “أوامر صدرت لقادة ما يسمى بجيش الخلافة التابع لعصابات داعش الإرهابية تأمرهم بالانسحاب فوراً إلى مدينة الرقة”.
وأوضحت المصادر أن “الأوامر صدرت من قبل القيادة العسكرية في الرقة إلى من تبقى من القيادات في محافظة نينوى بالانسحاب وجمع عناصرهم وإخلاء وحرق مقارهم بالسرعة الممكنة”.
يأتي هذا في وقت تسارعت فيه الانتصارات التي تحققها القوات العراقية في الجانب الأيمن من مدينة الموصل وسط حديث عن انهيارات في صفوف التنظيم. (DPA)[ads3]
له يا دعاش له ، الخليفة متخبي بكهريز وجيش الخلافة هربان وباقية وتتمدد ومدري ايش ،لك من كل عقلكم الله سبحانه وتعالى رح يخليكم ويمكن لكم في الارض بعد جرائمكم باسمه ؟
من حرر الموصل ب 300 جندي في يومين, وإجتمع العالم بأسره على إخراجه منها منذ ما يزيد على 5 أشهر, لا ينسحب ينتصر أو يموت وكلاهما في حساباته نصر.
موصل سلمت لجرذان داعش بخيانة من قادة الجيش العراقي. تضرب منك لخليفتك البغلدادي.
المسافة بين الموصل والرقة أكثر من 470 كم والدواعش وحدهم من يستطيعون عبورها بكل سلام وأمان رغم وجود عشرات الالاف من الجيش العراقي والحشد الشعبي والقوات الكردية على الارض ومئات الطائرات الحربية التابعة لما يسمى التحالف الدولي ضد داعش….
المسافة بين تدمر والرقة حوالي 225كم والدواعش استطاعوا أكثر من مره الانتقال من الرقة إلى تدمر لاحتلالها بكل سلام وأمان رغم وجود جيش نظام الاسد ومئات الطائرات الحربية التابعة لما يسمى التحالف الدولي ضد داعش بالاضافة لطيران النظام الذي يعيث ليل نهار فسادا بسوريا والسوريين….
داعش خراب ودمار متنقل وأينما حل هذا التنظيم حل الدمار والخراب مرة بيد هذا التنظيم عند احتلاله لمناطق أهل السنة ومرة بيد من يحاربه من المليشات الطائفية بدعم غربي وسكوت عربي والنتيجة دمار وهلاك لمناطق أهل السنة والمجنون فقط من يصدق أن هذا التنظيم ليس من اختراع أعداء العرب والمسلمين تنظيم تم إلباسه لباس أهل السنة والجماعة ليكون خنجر مسموم وقاتل لهم.
صدقت بس اسمحلي قلك انو لا خنجر مسموم ولا طعم وخلافه..
صار حلو نعترف أنو المشكلة بالدين نفسه! ظهور داعش مشكلة تستوجب حوار إسلامي للنهوض بالواقع المزري.. النصوص البركة كتير والمفسرين والفقهاء على أكتر.,.وداعش بالنهاية صنيعة فكر أقل ما يوصف به في منطقنا المعاصر بأنه مشوه! ربما استغلها من تسميه الغرب..ربما لم يمانع ظهورها في حينها .. او لم يكن جاهزا لمحاربتها أصلا عند ظهورها..
ظهور هذه التنظيمات ليس له علاقة بالدين الاسلامي ومبادئه والموضوع لايحل كما تقول بحوار اسلامي للنهوض بالواقع المزري لأن المشكلة تكمن في استغلال الدين من قبل الحكومات الدكتاتورية والتي هي بطبعها ضد سيادة الدين بشكل صحيح فتعمل هذه الدول على بث مخابراتها التي تلبسهم الجبة والعمامة بين الناس والضحية لذلك يكون الجهال والبسطاء والتي تعمل الحكومات الدكتاتورية على زيادة عددهم ليكونوا وقود لأي أعمال تخريبية بعد مرحلة غسيل الدماغ لهم.
رجال الدين المؤثرين بكل الدول الدكتاتورية يتم اختيارهم من قبل أجهزة المخابرات لهذه الدول لكي يكونوا أداة طيعة بيدها لأي مشروع خبيث بلباس ديني.
سيد رينغو أكيد سمعت برجل الدين الحلبي الذي كان يحمس الشباب الحلبي بخطاباته وأفكاره لكي يرسلهم للقتال بالعراق وفعلا استطاع أن يجند المئات منهم ويرسلهم لمصيرهم هنالك وبالنهاية افتضح أمره بأنه ضابط مخابرات تم تجنيده لهذه المهمة وبعد تغير الظروف السياسية بين سوريا والعراق تم تصفيته كعادة الدول الدكتاتورية بذلك.
المغفل فقط من يؤمن بأن بضعة مئات استطاعوا الهروب من سجن أبو غريب بالعراق ومن ثم استطاعوا احتلال مدينة الموصل بكامل اسلحتها وعتادها واموالها مدينة كانت تحوي أكثر من ستين الف بين جيش وشرطة ومخابرات واستطاعوا بعدها اعلان خلافتهم وتنصيب أمير للمؤمنيين وبأن المجتمع الدولي لم يستطيع القضاء عليهم رغم قوته وقوة الاسلحة التي يستخدمها ضدهم بل بالعكس استطاعوا التمدد بالكثير من المناطق وأصبح لهم نشاطات عربية ودولية وجاهزين للتفجير والقتل بأي مكان بالعالم؟؟؟؟
بسم الله الرحمن الرحيم
صدقت في قولك ان المشكلة في الدين
طبعا حاشى أن أكون قد قصدت بالدين الاسلام.
إنما في الطوائف و الملل الحالية التي لاحصر لتفسيراتها و ارائها و هي ابعدد ما تكون من الاسلام
اعوذ بالله من الشيطان الرجيم
بسم الله الرحمن الرحيم
إِنَّ الَّذِينَ فَرَّقُواْ دِينَهُمْ وَكَانُواْ شِيَعًا لَّسْتَ مِنْهُمْ فِي شَيْءٍ إِنَّمَا أَمْرُهُمْ إِلَى اللَّهِ ثُمَّ يُنَبِّئُهُم بِمَا كَانُواْ يَفْعَلُونَ
و أيضا
مُنِيبِينَ إِلَيْهِ وَاتَّقُوهُ وَأَقِيمُوا الصَّلاةَ وَلا تَكُونُوا مِنَ الْمُشْرِكِينَ
مِنَ الَّذِينَ فَرَّقُوا دِينَهُمْ وَكَانُوا شِيَعًا كُلُّ حِزْبٍ بِمَا لَدَيْهِمْ فَرِحُونَ
و لنكن واقعيين، من يقال عنهم أنهم ارهابيين هم اقرب و أشد التصاقا بما يدينون و ابعد عن النفاق و انفصام الشخصية و الفكر عن أولئك الذين يعتقدون و يدينون بدين و يحرضون على تطبيق المعتقد عملا ممارسا (الذي هو هنا قنل الكافر) لكن هم لا يطبقون.
و الاسلام لا يجيز العدوان على الكافر الا في حال ابتدأ الكافر في العدوان (فقط حين يقاتل المسلم لمجرد أنه مسلم)
اما اذا كان العدوان لسبب اخر غير الدين مثل المال و غيره فهذه لا تستوجب قتل الكافر و انما يمكن اللجوء للمحاكم و غيرها من طرق تحصيل الحق بغير القتل و البغي
الاية الكريمة توضح باختصار ما المقصود
لا يَنْهَاكُمُ اللَّهُ عَنِ الَّذِينَ لَمْ يُقَاتِلُوكُمْ فِي الدِّينِ وَلَمْ يُخْرِجُوكُم مِّن دِيَارِكُمْ أَن تَبَرُّوهُمْ وَتُقْسِطُوا إِلَيْهِمْ إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُقْسِطِينَ
من هو الذي لا يعتقد بوحوب قتل الكافر و الاستحواذ على ما يملك و فرض الجزية، و الاهم من ذلك وجوب فرض الدين، مع العلم أن القران لم يدعو الى فرض الدين بتاتا.
باالتأكيد ليست المشكلة في الجزية حين نعلم ان الجزية التي تفرض على الكافر هي نفسها بمقدار الزكاة التي تفرض على المسلم، و هي الضريبة في عصرنا الحالي و التي يستوجب التهرب منها حتى عند المشرعين العلمانيين أشد العقوبات. و الجزية تفرض على الكافر الذي يعيش في المجتمع المسلم مثله مثل المسلم الذي يدفع الزكاة كما ذكرنا، حيث أن المسلم أيضا يتم عقابه في حال امتناعه عن دفع الزكاة.
أما العدوان على الكافر الذي لا يعيش في مجتمع مسلم و تخييره بين الدين و الجزية و القتل فهذا ما لم ينزل الله به سلطانا، الا كما ذكرنا في حال ان الكافر هو من بدأ بالعدوان على المسلم فقط لأنه مسلم فهنا يتم فرض الجزية او القتل و ليس الدين. الدين لا يتم فرضه ولا بأي حال من الأحوال. و الديانات الباطنية من أوضح الأمثلة على خطورة فرض الدين عنوة.
الحمد لله رب العالمين
الله لا كان جاب الغلا
صرعونا وهنة يخبرونا قبل اقتحام الموصل بأنهم قد حاصروها من جميع الجهات لمنع انسحاب مقاتلي داعش منها إلى مناطق أخرى.
هاد الفلم صرنا حاضرينو أكتر من عشر مرات ونفس القصة والإخراج كل مرة.
هؤلاء الدواعش هم من صنعتهم ايران والبغدادي يقوم بجولات مكوكية بين ايران وبغداد حيث يقيم في أحد منازل المجرم نور المالكي الذي زود اتنظيم بأسلحة الفرق العسكرية العراقية خلال أربع وعشرين ساعة
نظريات المؤامرة، قضاء وقدر العرب ما مرّ بالعرب من محن أو ما تعصف بهم اليوم من تغييرات على مستويات عدة؟ قد يكون الجواب الموحد الذي يتفق عليه الكثيرون من العرب هو كلمة “مؤامرة” أو “مخطط”. أصبحت سمة العقل العربي الإيمان بنظرية المؤامرة التي تريح العقل من عناء البحث عن الأسباب، وتغني المراقب عن نقد الذات، وتغذي الشعور بأننا ضحايا لأعداء متآمرين، لولاهم لكان وضعنا أفضل بكثير. أحدث نظريات المؤامرة التي تطالعنا بها بعض الأقلام العربية فهي مخطط الربيع العربي الذي يستند إلى نظرية الفوضى الخلاقة التي تبنتها إدارة بوش في سعيها لإحداث تغييرات جذرية في المنطقة العربية بدأتها بحرب العراق. بكلمات موجزة، يمكننا أن نتساءل ونحن نحاول أن نتبع أسلوباً مغايراً للتفكير التقليدي العربي: كيف يمكن لجهة، أياً كانت قوتها، أن تحطم سدوداً من الطغيان وتضمن أن تتمكن من التحكم في الأمواج الهادرة التي ستفيض منه؟ ثم ما هي المصلحة الحقيقية في إزالة أنظمة تتمتع بتحالفات قوية مع الغرب كنظامي مبارك وبن علي مثلاً، والمراهنة على المجهول الذي سيأتي بعدهما؟