المشاهد الأولى للتفجيرات التي استهدفت ” الزوار ” العراقيين الشيعة في دمشق ( فيديو )

تكاثرت الاقوال والاراء وحتى التصميم على اجبار ايران وعصاباتها اللبنانية والعراقية والافغانية على الخروج من سوريا لذلك لابد لايران وعصاباتها اختراع سبب وجيه لبقائها وبدأت التصريحات الكاذبة والمضللة عن تحرير الجولان على لسان (الكعبي) طرطور آخر زمن
واليوم يهيئون حجة جديدة قديمة وهي الدفاع عن المزارات وحمايتها وحماية الزوار الذين يقتلون اليوم بيد حماتهم الكاذبين والمنافقين

انشاء الله اذا رجعت سوريا للسوريين و القضاء على الاحتلال الشيعي العلوي، ١ تقليع جميع العراقيين من سوريا الجميع بدون تمييز فلا يأتي مع هؤلاء سوى الفتنة و الدمار و النجاسة
٢- نقل جميع المراقد و الأحجار و العظام لقم و كربلاء مشان ما بقى نشوف هالجرب النجس عندنا
٣- تدمير الضاحية عن بكرة ابيها من قتل و دمر بيوت السوريين سوف يعامل بالمثل إنهاء الوجود العلوي البعثي بمؤسسات الدولة.
الكلام موجه لكلاب النظام و ليس للشرفاء من اي مكون سوري علوي كان ام غير.
ا

اوف لهون واصل الحقد عالشيعة او بالاحرى بين الشيعة والسنة الله لا يرحمون؟؟؟ !! ياسيدي الحرب والكره بين السنة والشيعة ماحيكون فيها منتصر ولايمكن ولم تحصل ولن تحصل فالتاريخ ان يبيد طرف الطرف الأخر… النتيجة هي خسارة للاطراف جميعا وللمنطقة العربية ومزيد من الحقد المورث للاجيال

لماذا كل هذا الحقد الدفين في قلوبكم!! جمهور الحاقدين تغلي مراجل الحقد في أنفسهم، لأنهم ينظرون إلى الدنيا فيجدون ما تمنوه لأنفسهم قد فاتهم، وامتلأت به أكف أخرى، وشتان ما بين الحسد والغبطة أو بين الطموح والحقد

لعنة الله عليهم انجاس محتلون … استباحوا سوريا ببنما أبناؤها الأحرار ممنوعون من دخولها

زيارة موفقة الى الجحيم

شهداء وإنشاء الله بدون حساب وفورا للدرك الأسفل لعند ابو جبين القرد الأكبر حافظ والخميني دنس الله وجه

ما هذه الرحلات “الدينية” لزيارة ما يسمونها “مقدسات” خلال معارك قائمة؟ على من يضحكون و من يخدعون ؟
من قلب الحدث ، أي من نفس المنطقة ، ذكر أخوة أنهم شاهدوا مليشيات طائفية مكونة من عراقيين و فارسيين كانوا متجهين لتعزيز القوات التي تعمل في أحياء دمشق و ضواحيها فتعرضوا للهجوم ، أي جيش مقابل جيش ، و لقد تغدوا عليهم قبل أن يتعشوا عليهم.
حين يهلك عسكريون روس يقول الإعلام الدجال أنهم كانوا بمهمة إنسانية ، و حين يهلك عسكريون من الفرس و أذنابهم يقول نفس الإغلام أنهم كانوا في زيارات “دينية” . مع أن هؤلاء الغزاة هم أكبر الإرهابيين الحاقدين الذين كان حضورهم بلاءاً على سوريا. الله أرجو أن ينتقم ممن أحضرهم لقتل الشعب و تهجيره و تدمير بيوته و تعفيشها.

روحو حجو بكربلاء و النجف و ريحونا من وسخكن و قرفكن , لعنة الله عليكم وعلى يلي خلاكم تفوتو عالبلد