بعد أن ربطته ” علاقة حب ” مع زوجته .. هولندا : محاكمة لاجئ سوري قام بقتل لاجئ سوري آخر في منزله و حرق جثته في غابة ! ( فيديو + صور )
طالبت النيابة العامة في هولندا بسجن لاجئ سوري لمدة 14 عاماً، لقيامه بقتل وحرق لاجئ سوري آخر.
ووفق المعلومات التي رصدها عكس السير في وسائل إعلام هولندية، فإن اللاجئ السوري رشيد دردري (46 عاماً) تم خنقه في منزله بقرية إس (Esch) الواقعة في إقليم برابانت، من قبل لاجئ سوري آخر (محمد ف 29 عاماً)، عام 2014.
ووقعت الحادثة في منزل رشيد، وقام الجاني بنقل جثة الضحية إلى قرية بوكستل المجاورة، مستخدماً عربة تجرها دراجة هوائية، وهناك قام بإحراقه محاولاً إخفاء جريمته.
وفي صباح السادس عشر من تشرين الثاني (2014)، اكتشف كلب أحد المارة مصادفة جثة الضحية المحترقة.
وأفادت التحقيقات بأن الضحية كان مكبلاً، وقد سكب عليه سائل قابل للاشتعال، ومن ثم تم إحراقه.
وبعد أسبوع من إيجاد الجثة، تمكنت الشرطة من معرفة هوية الضحية، حيث قامت بترميم وجهه ونشرت الصورة عبر وسائل الإعلام (شاهد : صورة مؤذية) حيث لم يكن قد تم الإبلاغ عن فقدانه من قبل ذويه.
وتم إصدار حكم بحق دردري في شباط من العام الماضي، إلا أنه تم الطعن به، قبل أن يتم الثلاثاء الماضي تقديم “استئناف أعلى” قامت النيابة العامة من خلاله بالمطالبة بسجن المتهم 14 عاماً.
وكشفت التحقيقات وجلسات المحاكمة عن تفاصيل مفاجئة، حيث تم الاستماع لمكالمات هاتفية مسجلة بين المتهم وزوجة الضحية، وأظهرت إحدى المكالمات التي تمت بين المتهم والزوجة قول الأول “إن الشرطة صدقت أن مقتل رشيد (الزوج) لم يكن مقصوداً”.
وكان المتهم وزوجة الضحية اعتقلا في شباط من العام 2015 (أطلق سراح الزوجة لاحقاً)، واعترف الاثنان بأنهما على علاقة سرية، وأن المتهم قد ارتكب الجريمة عندما كانت الزوجة العشيقة نائمة في الطابق العلوي للمنزل مع أطفالها الثلاثة.
واعترف المتهم في نيسان من العام ذاته أنه أحرق رشيد، ونقل عن ابن الضحية قوله، إن المتهم كان هدد والده بالقتل والحرق في وقت سابق.
وقال المتهم في إحدى جلسات المحاكمة إنه ذهب ليلاً لمنزل رشيد للتحدث إليه “ثم تشاجرنا وجلست فوقه لإيقافه، وبعد فترة قصيرة لم يعد يتحرك، فاكتشفت أنني قتلته، اعتقدت أن رقبته قد كسرت، لكنني أقسم بالله لم أضغط عليها بشدة”.
وقال المدعي العام، بحسب ما ترجم عكس السير، إن القتل كان متعمداً وإن المتهم قام بخنق الضحية، وإن كانت بالفعل حادثة فكان يتوجب على المتهم الاتصال بالإسعاف.
وكان رشيد دردري وزوجته وأطفاله قد نزحوا من سوريا عام 2013، ووصلوا إلى هولندا في العام ذاته، واستقروا في قرية “إس”.
والتقى المتهم بزوجة الضحية في مركز لجوء كانت الأخيرة قد وصلت إليه مع ابنتها، ونشأت “علاقة حب” بينهما، وفق ما أورد الإعلام الهولندي، فيما كان زوجها وطفلاها ما يزالون في سوريا.
ومع وصول رشيد إلى هولندا، عرض محمد خدماته على العائلة للبقاء بالقرب من “حبيبته”، إلا أن الزوج اكتشف العلاقة بين الاثنين، فمنع زوجته من رؤية محمد الذي قام بمساعدتهم في تجهيز منزلهم الجديد.
وغادر الزوج لاحقاً إلى مصر، لتعود العلاقة بين زوجته ومحمد مرة أخرى، ومع عودته إلى هولندا طلبت زوجته الطلاق، قبل أن تتسارع الأحداث ليقوم عشيقها بقتل زوجها بعد مشادة كلامية بينهما.
وبعد أن ارتكب محمد جريمته، وعمد إلى إحرق الجثة، عاد إلى منزل الضحية وقام باستبدال الأرضيات وطلاء الجدران.
وعلق القاضي على هذه التفاصيل بالقول للمتهم: “أكملت حياتك وكأن شيئاً لم يكن، استخدمت هاتف الضحية الشخصي وماله، وأخذت مكانه في عائلته”.
ولم يذكر الإعلام الهولندي الموعد النهائي لإصدار الحكم.
ابتلاء سوريا بالمجرم حافظ الاسد ومن بعده ابنه اعتقد انه يفوق ابتلاء ايوب عليه السلام ولكني لا اعتقد ان سيدنا ايوب دفع ما دفعه السوريون فالثمن السوري المدفوع يفوق الوصف ارض مدمرة وشعب مهجر وفقر مدقع وحرمان من ابسط مقومات الحياة
وليت الامر وقف عند هذا الحد فقد تعداه الى كل جوانب الخياة فهذه الزوجة الخائنة وهذا العشيق المجرم ليسا اول ولا آخر المطاف فكل يوم مآساة فهنا طلاق وهنالك قتل وحرمان لاطفال من اهلهم الى آخر ما هنالك من ابتلاء اللهم رحمتك يا مغيث
كانت الخيانة ستقع ولو كانو بمكة المكرمة هذه الخيانة من نفوسهم وليس للحرب ولا للدمار ولالبشار ولا لحافظ اي علاقة بها (وَلَا تَزِرُ وَازِرَةٌ وِزْرَ أُخْرَى)
لعنة الله عليه وعلى هالخاينة والله سجن مؤبد مو كتير
صدق انا متلك ما فهمت كمان
ما فهمت شو دخل المقبور حافظ الجحش بالموضوع
انا بقللك شو علاقتو … عندما نرى جريمة بشعة نذكره لانه اكبر مجرم (الاب والولد بشار) وعندما نلعن شخص يتبادر لاذهاننا ان نلعن حافظ والولد بشار … لانهما اكثر شخصين لعنهما شعب على مر التاريخ
شو الاسد قلها لامرتو خوني جوزك بعدين اقرا وشوف عدد حالات الطلاق بين السوريين العلة فينا لانو اغلب البنات متزوجات بالغصب وهون صارو فينون يبدلو فليش لا والمجتمع معها
ما فهمت شو دخل المقبور حافظ الجحش بالموضوع
باختصار شعب مافي تربية ولااخلاق
شعب ظهرت مساوئه وانحطاط أخلاقه في كل مكان ..للأسف الشديد
شو دخل الأسد بالموضوع
أحنا شعب طلعنا مشكلة كبيرة ويحب اللف والدوران والكذب والغش
شعب لو كان يحب ويحترم بعضه بعضآ ولا يخون لأنتصرت ثورته على بشار الفسد من عام ٢٠١١
ولكن بعضه باع الثورة لشاربي بول البعير في حربهم ضد أيران وبعضه فرح باللجوء لأوربا لتصبح سمعة أجرامه أنترناسيونال.
يسلم تمك …..100%
واحد مجرم وخبيث الله يستر. كثرت جرائم السوريين في هولندا. االله يستر. هولندا استقبلتهم وحمتهم اصلا لو فيهم خير وحميه ماتركوا بلادهم وتسكعوا في ألمانيا وهولندا وتاركين بلدهم!! هذا بلاء ربي ابتلاهم ليميز الخبيث من الطيب. مجرم و يستحق الإعدام،
قليل على المجرم 14عام يستحق الموت
يعني يعجز المرء من الكتابة والله
المفروض يا يطلق هالشاكلة يا يقص رأسها شو دخله عشيقها و الله لو تكون الشريفة بين ١٠٠٠ زلمة ما بينلمس خصلة من شعرها، المهم الله يستر شو طلع عنا تواليتات، اللي هم يحكي شو دخله حافظ، لازم تعرف انه اسوء شي عمله النظام العلوي بالسوريين هو انه حولهون للي انت شايفه حواليك، شعب مكولك جبان خنوع مصلحجي يبيع امه ب ١٠٠ دولار.
للاسف هذه الازمة اظهرت ان اكثرية الشعب السوري هش لا مقومات الاخلاق لديه وقد سمعنا عن كثير من هذه القصص لسوريين ارسلوا زوجاتهم واولادهم ومن ثم يلحقون بهم ليتفاجئوا بان الزوجات طلبنا الطلاق او قامت بخيانة زوجها نتيجة تواجدهم بمخيمات مشتركة ولانه لا يوجد اخلاق لا على الرجال الذين فرطوا باعراضهم وارسلوا نسائهم ولا النساء التي فرطن باعراضهم للاسف انكشفنا عن حقيقتنا المرة ولذلك رب العالمين اطال هذه الازمة علينا لاننا لسنا على قلب واحد
وأزيدك من الشعر بيتآ، لو كان الشعب والمعارضة السورية على قلب واحد لأنتزعوا الحكم من المجرم بشار منذ زمن ولما وصلت الأمور لما عليه الأن من إستسلام وخنوع ومصالحات.
هيك ناس بدها محاكم داعشية.
هذا مؤبد قليل عليه قام بتدمير عائلة .
وحرم الأطفال من والدهم. على هولندا نزع صفة اللجوء منه وترحيل بعد 14 عام
لسوريا.
الله يلعنه على هيك ترباية وسخة.