بالفيديو .. معتمر يحطم حاجزاً زجاجياً في الحرم المكي ليصعد جبل الصفا !

أقدم معتمر على تصرف غريب و عدائي، حيث قام بتكسير وتحطيم الحاجز الزجاجي الموجود على جبل الصفا بالمسعى داخل الحرم المكي الشريف ، وفق ما اوردت شبكة نورت.

وتداول نشطاء مواقع التواصل الاجتماعي، مقطع فيديو يرصد المعتمر و هو يكسر الحاجز بعدوانية، حيث استخدم كرسيا معدنيا لتهشيم الحاجز الزجاجي، وسط دهشة و استغراب باقي المعتمرين الذي كانوا يؤدون مناسكهم.

 

[ads3]

التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي عكس السير وإنما عن رأي أصحابها

‫4 تعليقات

  1. يقول الرجاء من المملكه طلب شهاده خلو من الامراض النفسيه والسجل الاجرامي من كل معتمر وحاج:

    يا أخي بعض الناس من افريقا و البنغال والهنود وشرق آسيا عندهم شعوذات وطقوس عجيبه مخيفه ومكه والمدينه ترى الالاف من هذه الاشكال سنويا. يمكن هذا سمع من شيوخ بلده المشعوذين انه لو سار على الصفا سيصبح ملكا او غنيا او يشفى من مرض.بالباكستان اشتهر شيخ دين شكله كالمسخ القذر اشتهر انه له بركات عند الله! تمكن المرأه العاقر من الحمل وكان مقصد آلاف النساء وكان في الواقع يدخلهن الى غرفه ويخدرهن ويعاشرهن دون وعيهن وكان سبب عدم حملهن في الواقع ان ازواجهن لا ينجبون!الرجاء من حكومه المملكه طلب شهاده خلو من الامراض النفسيه والسجل الاجرامي مثلما تطالب بشاهده خلو امراض من كل معتمر وحاج حفاظا على حياه اهل البلد وحياه المعتمرين والحجاج

  2. الى القائمين على الحرم
    يرجى قبل ترحيله قطع يديه ورجليه
    لكي يكون عبرة لغيره
    ولا ينجرأ كلب مثله على مقدساتنا
    وبالاخص الاخص الحرمين

    1. لأنه كسر حاجز زجاجي سميته كلب وبدك تقطع يديه ورجليه شو الفرق بينك وبين بشار الاسد و داعش؟؟؟!! ليش كل هل عدوانية عنا؟؟

  3. فعلا” المسلمين بحاجة لفرمتة من جديد,الرجل كسر الزجاج اوكي لديه مشكلة ما يجب ان تعالج بهدوء , اما أن نقطع يديه ورجليه ليكون ( عبرة) فهذا ليس من ديننا الحنيف بشيء, تأسوا بأخلاق النبي المصطفى بدلا” من التلويح بالسيف والعقاب في كل مناسبة, ماهكذا تورد الأبل, جاء اعرابي زمن النبي (ص) و تبول على حائط مسجد فتنادى بعض الصحابة عليه يريدون ضربه فنهاهم النبي (ص) قائلا” : (إنما بعثتم ميسرين ولم تبعثوا معسرين) ثم أمر النبي (ص) أن يصب على بوله دلو من ماء دون أن يعترض الاعرابي أو يؤذيه, ديننا دين سماحة وتيسير , يكفي تطرف و غلو و شدة قد نفرتم الناس من الدين.