روحاني : ترامب يساعد المجموعات الإرهابية في سوريا
اتهم الرئيس الايراني حسن روحاني، في خطاب بثته قناة ايريب السبت نظيره الامريكي دونالد ترامب بمساعدة لمجموعات “الارهابية” في سوريا.
وقال روحاني بدون ان يسمي ترامب، ان “هذا السيد الذي تولى السلطة في الولايات المتحدة ادعى انه يريد مكافحة الارهاب، لكن اليوم كل المجموعات الارهابية في سوريا احتفلت بعد الهجوم الامريكي”.
قال روحاني “اذا كان ما تقولونه صحيحاً (عن الرغبة في مكافحة الارهاب خلال حملة الانتخابات الرئاسية) فلماذا كان اول عمل هو مساعدة الارهابيين؟ لماذا هاجمتم الجيش السوري الذي يحارب الارهابيين؟”.
وطلب روحاني تشكيل “لجنة مستقلة (…) بوجود دول محايدة حول الهجوم الكيميائي المزعوم لأن سوريا لا تمتلك، حسب الامم المتحدة، اسلحة كيميائية”.
ورأى روحاني انه بعد “العدوان” الامريكي على سوريا، يجب على ايران “الاستعداد لكل الاحتمالات”.
واضاف “لا نعرف ما يعده القادة الاميركيون الجدد للمنطقة”. (AFP)[ads3]
وانت يعني بتساعد المجموعات الملائكية ؟؟؟!!! انتو الاثنين أوسخ من بعض
القصد للسيد روحاني يخب على امريكا ان تساعد المجومعات الارهابية في العراق التي بقودها المالكي و سليماني او لا لانه في الغراق حلال المساعدة و سوريا المساعدة حرام ز
بوتين يهدد بوقف استيراد الطماطم والخس من اميركا اذا استمرت بالتصعيد وايران تعلن استعدادها عن تعويضها بالطماطم الابرانية – بضربو الجوز
نعم بكل تأكيد ترامب و الإدارة الأمريكية السابقة برئاسة المعتوه أوباما ساهموا بشكل كبير في تغلغل الإرهاب و الإرهابيين (روسيا إيران بالإضافة للمنظمات الإرهابية ذات الطابع الطائفي ) في الجسم السوري و أوباما شارك بشكل مباشر في قتل السوريين بآلاف المجازر اليومية عبر التغاضي عن تصرفات الإرهابي بوتن في أوكرانيا وسوريا بوتن الذي مع كل قرار متخاذل في مجلس الأمن تزداد قوته أكثر فأكثر حتى بات يظن نفسه القوة الضاربة الأولى على وجه البسيطة ..كلنا يتذكر مجزرة الغوطة الشرقية الكيماوية و التي راح ضحيتها أكثر من ألف شهيد من الأطفال و النساء و الشيوخ و كلنا يتذكر رد الفعل المتذبذب لأضعف رئيس مر على الولايات المتحدة الأمريكية ما دفع نظام آل الأسد لإستخدام الكيماوي مراتٍ عدة بعد قرار نزع السلاح الكيماوي السوري (المزعوم) بشار الأسد ما كان ليجرأ على استخدام الكيماوي لولا الضوء الأخضر الأمريكي لروسيا .. و لكن اليوم لربما مع إدارة دونالد ترامب قد تغيرت المعادلة و بات بالفعل هناك خطوط حمراء لا يجب على النظام الأسدي وكل داعميه بتجاوزه ..نرجوا من الله بأن يكون خلاص السوريين قريباً جداً عبر موجة التعاطف الدولي معنا بعد مجزة كيماوي خان شيخون .
الروس والإيرانيون والنصيريون والكوريون الشماليون نفس الطينة ونفس سياسة الكذب والتدجيل على الناس .