راسم الخطوط الحمراء الخلبية يكشف النقاب عن تصميم مركز تدريبي لـ ” إعداد القادة ” يحمل اسمه
كشف الرئيس الأمريكي السابق باراك أوباما النقاب عن تصميم لمركز رئاسي باسمه في شيكاغو فيما يأمل أن يصبح موقعا لتدريب الأجيال القادمة من القادة.
وسيجرى تشييد مركز أوباما الرئاسي في متنزه جاكسون الذي تبلغ مساحته 500 فدان في ساوث سايد بجنوب شيكاغو.
وقالت مؤسسة أوباما في بيان إن المركز سيضم ثلاثة مبان هي متحف ومنتدى ومكتبة تشكل معا حرما حول ساحة عامة. وسيضم المتحف، الذي سيكون الأعلى بين المباني الثلاثة، أماكن عامة ومكاتب وقاعات للدراسة إلى جانب مكان للمعارض.
وقال أوباما خلال الكشف عن تصميم المركز في شيكاغو “ما نريده هو أن يكون هذا المركز المؤسسة الرائدة في العالم لتدريب الشبان والقادة لإحداث فارق في مجتمعاتهم وبلدانهم والعالم. هذا هو هدفنا”.
ويعود أوباما ببطء إلى الحياة العامة منذ انتهاء رئاسته في يناير كانون الثاني. وشارك في مناسبة الشهر الماضي بجامعة شيكاغو في أول ظهور عام له منذ أن غادر البيت الأبيض.
وقال أوباما إن المشروع سيستغرق نحو أربع سنوات لكن البرامج التعليمية ستبدأ هذا العام. وقال أوباما الأربعاء إنه سيتبرع بمليوني دولار لبرامج صيفية للتوظيف بالمركز. (REUTERS)[ads3]
أوباما أكبر داعم للارهاب ” الشيعي ” ، حيث يقول أن الاٍرهاب الشيعي ” جيد ” !! لا زال الشيعة يبكون عليه حتى اليوم ! يقول الشيعة في وسائل التواصل الاجتماعي أن ترامب ” سلفي وهابي ” لمجرد أن ترامب مصمم على محاربة كل أشكال الاٍرهاب الشيعي والسني .. وهذا الامر لا يعجبهم ، فهم يريدون رئيس يسمح لإرهابهم بالانتشار كما فعل أوباما ! لكن الواقع يؤكد أن الاٍرهاب الشيعي يؤدي الى أرهاب سني مضاد – وهذا ما يعتقده ترامب – فقبل الثورة الشيعية في أيران عام 1979 لم يكن العالم الاسلامي يعرف الاٍرهاب .. فبعد هذه الثورة الخرافية وقعت أكبر عملية أرهابية أنتحارية في تاريخ الشرق الاوسط ، عندما فجر عنصر من حزب الله نفسه في موقع للمارينز في بيروت وقتل 250 جندي أمريكي ! ومن حزب الله أقتبست حماس والقاعدة وداعش التفجيرات الانتحارية رغم أن القرآن والسنة والكتب السنية تحضر بشدة الاعمال الانتحارية . وقد تورطت أيران في دعم هذه المنظمات ، حيث دعمت حماس بكل أشكال الدعم ، ووجد قادة القاعدة ” ملاذ آمن ” في أيران .. وتنظيم داعش فجر في كل دول العالم باستثناء أيران !!
لازم يسميه
معهد (طوبز لاعداد القادة )