تنظيم ” داعش ” يبث مقطع فيديو يظهر ” ذبح ضابط مخابرات روسي ” في سوريا

ذكر موقع سايت الإلكتروني لمراقبة نشاط المتشددين على الإنترنت، الثلاثاء، أن تنظيم الدولة الإسلامية بث مقطع فيديو يظهر ذبح رجل وصفه بأنه ضابط مخابرات روسي أمسك به المتشددون في سوريا.

ولم يصدر تعليق عن وزارة الدفاع الروسية وجهاز الأمن الاتحادي.

والفيديو باللغة الروسية ومدته 12 دقيقة ونشر في اليوم الذي تحتفل فيه روسيا بذكرى انتصارها على ألمانيا النازية عام 1945 بعروض عسكرية، ويظهر فيه رجل في ملابس سوداء راكعا في منطقة صحراوية ويحث العملاء الروس الآخرين على الاستسلام.

وقال تعليق صوتي في الفيديو قبل أن يذبح متشدد ملتح من الدولة الإسلامية الرجل بسكين “وصدق هذا الأحمق وعود دولته بعدم التخلي عنه وإن وقع في الأسر”.

ولم يتسن التحقق من صحة التسجيل ولا هوية الرجل ولم يتضح متى تمت عملية القتل. (REUTERS)[ads3]

التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي عكس السير وإنما عن رأي أصحابها

10 Comments

    1. حرام تصف الحیوانات بهؤلاء…

  1. الضابط المسكين ضحية للكلبين بوتين والاسد بالتعاون مع الندل الاكبر ابو بكر البغدادي

  2. ههههههههههههههههه عبيضحكو علينا يا الربع كلو تمثيل والله هني اصلا صار عندهن شك انو العرب قليللي فهم واغبياء فبيعطوهن كم فيديو ليعبصو ويلعنو الروس ويطالعو رجال النت ( الي هني حقيقة اولاد او نساء ) حلال عليهم كملو ضحك عهالغجر هههههههههههه
    شعب اذا ضرب الحذاء بجههه صاح الحذاء باي ذنب اضرب

  3. فخار يكسر بعضه
    الى الجهنم وبئس المصير وعقبال ما نشوف المجرم الحيوان الكيماوي الأرهابي بشار و المجرم بوط طين في نفس الموقف

  4. غريب من وين جايبن بهالتعاليم ،،مع انو الاسلام دين سماحه ؟! غريب مووووووو

    1. سؤالك صعب الجواب عليه لانو اذا قمنا بادانة داعش صرنا مؤيدين للروس واذا قمنا بادانة الروس صرنا مؤيدين لداعش

      يبنما نحن بالحقيقة بهمنا النو التنين ينمحقو من الوجود
      فالجواب كالتالي انا مسلم وضد تصفية الاسرى , و انا مسلم و مع تصفية المعتدي الروسي و انا مسلم و مع ابادة داعش و فهمن الغريب للدين

  5. نصيحة لكل من هدفه البحث عن الحقيقة …استخدام مصطلح ( داعش ) يجعل الناس تشك في مصداقيتك و/أو صحة نواياك و/أو عدم تجردك للحقائق و/أو توازن تفكيرك و/أو موضوعيتك.. أي ان استخدام هذا المصطلح يجعل القارئ ينفر و لا يكمل قراءة ما كتبت او الاستماع لما تقول..أي أن استخدام هذا المصطلح – بالضرورة- اصبح يكشف كذب و دجل و تدليس و جهل المعلومة ضد الدولة الاسلامية… سيما و أنهم يسمون انفسهم الدولة الاسلامية و لم يختاروا اسم آخر .. ثم ان الكل الآن اصبح يعلم أن اسمهم الدولة الاسلامية ( سواء كنت مؤيد لهم ام لا )ثم لو سألك احدهم : ماذا تقصد بكلمة ( داعش
    ) ستقول له : الدولة الاسلامية في العراق و الشام..- اي انها دولة اسلامية – رغم انه تغير اسمها منذ سنوات و أصبح الدولة الاسلامية فقط…ثم انه لا يجوز ان
    اعتمد لقب نحته خصم لخصمه الآخر .. أي انها تصبح مؤامرة و ليس بحث عن حقيقة …