الخارجية الأمريكية : نظام بشار الأسد يحرق جثث المعتقلين بالقرب من سجن صيدنايا
قال مسؤول بوزارة الخارجية الأمريكية اليوم الاثنين إن الولايات المتحدة لديها أدلة على أن نظام بشار الأسد أقام محرقة للجثث قرب سجن صيدنايا.
وأضاف ستيوارت جونز القائم بأعمال مساعد وزير الخارجية لشؤون الشرق الأدنى أن المحرقة يمكن أن تستخدم في التخلص من الجثث قرب سجن احتجز فيه عشرات الآلاف من الأشخاص منذ نحو ست سنوات.
وأوضح أن الولايات المتحدة لديها “ما يبرر التشكيك” في اتفاق بوساطة روسية يقضي بإقامة “مناطق لتخفيف التوتر” وتم التوصل إليه أثناء محادثات بآستانة عاصمة قازاخستان الأسبوع الماضي بهدف تعزيز وقف إطلاق النار في سوريا. (REUTERS)[ads3]
الان اكتشف العالم هذا النازي البشع علما انه ظهر منذ نصف قرن وكان النازي الاول المجرم المقبور حافظ والذي عزت عليه رسالته النازية فخاف ان تضيع من بعده فعلمها وورثها لابنه القاتل
لكن الفرق بين نازي القرن الماضي ان العالم كله اتحد لتدميره بينما نرى النازي الحالي يتكاتف الجميع لحمايته واستمرار اجرامه وسنبقى مؤمنين بهذه النظرية الا ان يتصرف العالم بعقل ويخلص سوريا والعالم من هذا النازي السافل
لا زال العالم يلعن هتلر للمحرقة التي ارتكب فيها جريمته ضد اليهود اثناء الحرب العالمية الثانية اما الهولوكست الجديد فلا نرى احدا يهتز لاجله بل ربما شارك فيها وباركها وسيبقى هذا الكلام صحيحا الا ان يثبت العكس
تضرب منك لليهود . لهتر لنظام البعث
لم أكره احد كم اكره هذه الطائفة النجسة المقيتة و من يواليها اقسم بالله العظيم حرقهم حلال.
نفخخو
الله يحرق الحيوان بشار الاسد و أعوانه الذين أحرقو و قتلو الشعب السوري في نار جهنم أن شاء الله
على الأقل لماذا لا يسلمون جثث القتلى لأهلها لدفنها في سلام ليش يحرقونها ؟؟!!
كم عدد الأمهات و الأباء المساكين الذين ينتظرون عودة أبنائهم ؟
كم عدد الزوجات الأرامل الذين ينتظرون حتى الأن عودة أزواجهم ؟
كم عدد الأطفال اليتامى الذين ينتظرون عودة أبائهم ؟
ينتظرون ولا يعلمون أنهم أحترقو
لا نامت أعين الجبناء
مجرم ابن مجرم . عائلة السفاح الدموي حافظ الخنزير . لعن الله هذه العائله من جزورها الساقطه
ذكرنا النازيين واليهود والعصابات والقتلة والسفاحين والمختطفين والمرتزقة بانهم جميعا لديهم اهل او ان جيناتهم هي المسؤولة عن ما وصلوا اليه ……………..ولكن لم نعرف من هما والدي بشار الاسد ولا جيناته او من اي عرق ينتمي هذا سؤال محير سوف يسئلوه عنه الملاكان انكر ونكير