إعلام النظام : المحكمة الشرعية بدمشق تسجل ” أعلى مهر ” في تاريخها

قالت وسائل إعلام موالية، إن المحكمة الشرعية بدمشق سجلت حالة هي الأولى من نوعها بتاريخها، فيما يخص بالمهور.

ونقلت “الهيئة العامة للإذاعة والتلفزيون”، عن مصدر بالمحكمة قوله، إن أحد الأشخاص كتب على نفسه مهراً يبلغ 100 مليون ليرة سورية حوالي (185 ألف دولار)، كمقدم و مؤخر.

وهذه الحالة تم تسجيلها منذ ثلاثة أشهر، فيما سبقتها، بحسب المصدر، حالة مشابهة بمبلغ 20 مليون ليرة سورية كمقدم و مؤخر، مع الإشارة إلى أن هذه الحالات “أبطالها إما من المسؤولين أو الأطباء”.

ووفق المصادر الموالية ذاتها، فإن متوسط المهور بسوريا بلغ حوالي 500 ألف مقدم ومثلها مؤخر، والمحكمة الشرعية لا تتدخل بتحديد قيمتها، إلا في حال كون القاضي الشرعي هو الوصي.[ads3]

التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي عكس السير وإنما عن رأي أصحابها

‫12 تعليقات

  1. كلمة الاطباء حشرت لذر الرماد في العيون فاي طبيب قادر على دفع مبلغ كهذا اما اللصوص او المسؤولين بتعبير ادق الذين لم يتعبوا بقرش مما يملكونه فلا يهمهم ويستطيعون دفع مليار دون ان يرف لهم جفن لان الاموال تأتيهم دون حساب او عذاب

    1. الطباء السوريين المولين عصابات اعضاء بشرية لعنكم الله لم ياتي من علمكم سوى الدمار ورمزكم الاسد او الحمار دكتور بصر واعمه بصيرة واغلب العلماء هذا الزمان حالهم

  2. هاي مش جيزة، هاي تجرة، صفقة لحم ‘ على سنة حسون و مريام كلينك.

  3. حبر على ورق .. هل المقدم مقبوض ؟؟ ام قيمة اشياء جهازية ومنزلية .. ام أن المقدم مليون والمؤخر 99 مليون .. واللي بيعرف اننه ماعندو بصيير كريم وبيكتب .. وبالأخر شو الفائده من جرجرة المحاكم وتعتير الولاد .. ياما نسوان تركوا كلشي بس ليخلصوا من الهم .. منذ 1995 كان المهر لعقد زواجي 1 مليون مقدم و 1 مليون سوري مؤخر فما بالكم بعد عشرون عاماً ومع هذا الهبوط لقيمة الليرة السورية .. نرجوا للعروسين الرفاه والبنين ..

  4. بغض النظر عن نوع المهر المقدم ولكن المهم معرفة من هو الذي دفع هذا المهر بهذا الوقت غير مسؤول حرامي او طبيب جزار او حرامي كبير هذا المنختصر المفيد

  5. حدا انتبه للصورة اديش معبرة!!!!؟؟؟ شعب بيستاهل شو ما صار فيه البلد خربانة وهنن عايشين عادي مهور واعراس وصالات محجوز لاخر الصيف والمطاعم مليانة عالاخر.. منستاهل بشار وبني قيقي وزيادة!!

  6. هاهاهاهاهاهاهاهاها كم حسبولوا الليلة ؟ للأسف صار الزواج عهر بعهر.