مسؤول نظامي يكشف عن عدد جوازات السفر المعمم عنها على أنها ” مسروقة أو مزورة “
قال رئيس فرع الشرطة الدولية “الإنتربول” في وزارة داخلية النظام، المقدم خالد الحسين، إن التعاون الجنائي على مستوى المنظمة ما يزال قائماً مع جميع الدول الأعضاء، بما فيها تركيا والسعودية وقطر، “ما عدا الاحتلال الاسرائيلي”.
وكشف الحسين عن استجابة محدودة من الدول الثلاث، مشيراً إلى أن “مراسلة هذه الدول أحياناً لا تكون مباشرة، بل عبر منظمة الإنتربول”.
وقال، بحسب ما نقلت عنه صحيفة “الوطن” الناطقة باسم النظام، إن “عدد الأشخاص العرب والأجانب الذين صدر بحقهم إذاعات دولية خلال سنوات الأزمة، بلغ 4 آلاف شخص”.
وبحسب الحسين، فقد تم “ضبط سعوديين وقطريين من مرتكبي الجرائم في سوريا، وتم إعلام الدولتين صاحبتي العلاقة بهم لإرسال ملفات الاسترداد”، مضيفاً أن “هذه الدول أعلمتنا عن توقيف سوريين لديها، ولم يسلمونا إياهم”.
وقال رئيس الفرع إن “عدد جوازات السفر المعمم عنها، والتي تمت سرقتها وتزويرها بلغت ما يقارب 30 ألف جواز، خلال سنوات الأزمة”.
وأعلن الحسين عن “سرقة وتهريب نحو 25 ألف قطعة أثرية، تم تزويد منظمتي الإنتربول الدولية واليونيسكو بقوائم تتضمن هذه المسروقات”، حسب زعمه.[ads3]
إصلا.. النظام بحد ذاته مزور… نظام حرامي. يسرق المواطنين برسوم الجواز 800دولار… يابن الكلب… في دولة في العالم جوازات راتب سنة كاملة… أحقر وأقذر منك لايوجد… نجس ابن نجس..