” علقة ساخنة ” بين محلل سياسي تركي و عبد الباري عطوان .. و الأخير يتهم تركيا بالتسبب بمقتل 500 ألف إنسان في سوريا ( فيديو )

تضرب انتي وحذائك .. انتي شقفة مرتزق تقتات على الانظمة الدكتتوريه و من يدفع لك اكتر .. فرجينا مراجلك بالقضيه للفلسطينية

كل الكلام اللي قاله الاستاذ عبد الباري عطوان نفس تفكيري وكلامي اللي كنت ومازلت اقوله الغلط والعيب في المسلمين العرب الذين ينصبون الافخاخ لأخوانهم ويحاولون تدميرهم بحجة حماية انفسنهم من غضب امريكا ودول الشر ونسوا غضب الله عز وجل لذلك كل من باع اخاه المسلم سياتيه الدور فالمسلم الذي يوالي الكفارعلى اخوانه المسلمين وينصرهم ظنا منه ان الكفار سيرضون عنه فلن ترضى عنكم اليهود والنصارى حتى تتبعوا ملتهم وهذا معنى ماذكره الله عز وجل في القران فسيعاقب ممن والهم وينقلبوا عليه ثم من الله عزوجل وانا لي فترة طويلة ماأتابع سياسة ولا شفت مقاطع للاستاذ عبدالباري عطوان من كم سنة والان لما سمعت كلامه مثل اخر عهدي به وفكره ومايطالب فيه ومواقفه لم تتغير

من يريد ان يحاضر بالشرف ويدافع عن قضايا العرب لا يسمح لنفسه ان يكون بيدق… .لماذا عندما تكلم عن الاموال التي دمرت ليبيا وسوريا واليمن والعراق لم يات على سيرة الامول التي غيرت الخريطه السياسيه بمصر ام انه يتفق هنا مع دول الخليج لان ذلك يتماشى مع المشروع الذي يمثله

كيف تركيا تسببت بمقتل …. إنسان سوري وهي استضافت ملايين السوريين و عاشوا على أرضها يأكلون ويشربون ويفطرون ويتعلمون ؟! ولماذا لا يتكلم عن غارات الروس التي أبادت المدنيين في سوريا ولماذا لا يتكلم ابدا في صحيفته راي اليوم عن بلاوي ايران في سوريا والعراق ؟! ما هذا النفاق واللعب بالمعايير المزدوجة ؟! واضح أن الشخص موجه توجيه سياسي ويسترزق من جهة معلومة لأنه لا يتكلم بناءا على تحليل سياسي علمي وإنما بناءا على توجيهات سياسية ونكايات ضد خصومه حتى لو استدعى ذلك الكذب و تزوير الحقائق وليس أدل على ذلك من انقلابه حيث كان يدعم صدام والآن يدعم ايران عدوة صدام و يتغاضى عن أفعالها في المنطقة و يلقي باللوم على ضحاياها وليس عليها باعتبارها الجاني في العراق وسوريا .

خرف عطوان وهرم.
لاحول ولا قوة الا بالله لقد جن الرجل، اذكر عطوان الخرف بان تركيا العدالة وتركيا التنمية هي من دافعت عن القضية الفلسطينية اكثر مما دافع عنها القومجيون بتاع عطوان، لن يرحمك كل فلسطيني شريف يا عطوان و نهايتك في مزابل التاريخ باذنه تعالى.

ارسلت امريكا جيوشها لتدمير العراق لانه كان الشوكة في حلوق اطماع الفرس وبعد تدميره سلم الصهاينه الملف الثاني لآيات الله في طهران وهي نشر الطائفيه التي لم نسمع عنها قبل الغزوا وتمزيق الشعب العراقي ونقل هذه الاحداث للدول العربية الاخرى ونجحوا في ذالك ولازال العرب يطبلون خلفهم ويقولون الارهاب والارهاب هو صناعه امريكيه صهيونيه فارسيه لإستخدامه ذريعه في تنفيذ مخططاتهم والارهاب الحقيقي هو تدمير دوله كامله بشعبها مثل العراق وتسليمه لأعدائه ايهاالخونه؟؟!!!