من جديد في حلب .. عناصر من ميليشيات بشار الأسد يدهسون طفلاً و يفرون دون القيام بإسعافه
تعرض طفل في مدينة حلب الخاضعة لسيطرة ميليشيات بشار الأسد، للدهس من قبل دراجة نارية لأحد العناصر، كانت تسير بسرعة جنونية، يوم أمس الاثنين، في حادثة تضاف لقائمة طويلة من حوادث الانفلات الأمني.
مصادر إعلامية موالية قالت، إن الطفل “بشار الشلبي”، تعرض لكسور في منطقتي الفخذ والورك، جراء الحادث.
ودهس الطفل من قبل دراجة يستقلها عنصران، ولم يتوقف الاثنان لإسعافه، ليقوم الأهالي بنقله إلى المستشفى، مع الإشارة إلى أن عائلته من العائلات الفقيرة.
وتضاف هذه الحادثة، إلى عدد كبير من الحوادث المشابهة التي تشهدها “المدينة الغابة”، منذ سيطرة النظام عليها، وكانت آخرها حادثتا دهس طبيبة أسنان من قبل سيارة “بلا نمرة”، وقتل طفل بدم بارد على يد عناصر من الجيش النظامي.
وتنتشر في حلب ميليشيات من كافة الأنواع والتبعيات والجنسيات، وبعد بسط النظام سيطرته على المدينة بالكامل، ازدادت أعدادهم، وانقسموا بين معفش ومشبح ومبتز وسارق ومغتصب ومتحرش ومشفط بسيارة بلا نمرة، دون أن تتمكن “الشرطة العسكرية الروسية” من ضبطهم، وهي التي تم استقدامها لأجل ذلك.
مواضيع متعلقة: من جديد في حلب ” الأمن و الأمان ” .. سيارة ” بلا نمرة ” لأحد عناصر ميليشييات بشار الأسد تدهس طبيبة أسنان
طالما ان هذا النظام القاتل والذي احاط نفسه بمئات الالوف من القتلة المحليين والاقليميين والدوليين فان جرائم القتل اليومية والتي تطال الضعفاء سوف تستمر مادام هذا النظام موجودا ولن تنتهي الا بنهايته
لسا ما شفتو شي أول الرقص حنجلة لسا الخير لقدام وهاد ولا شي في كتير امور ما حدا بيعرف فيها الا الله يعني بسوريا ما بقى الواحد يقدر يمشي بالشارع وفي بيجيبو الفين ليرة او موبايل او قطعة دهب الشبيحة متل الزبالة معبين الدنيا يعني بالعربي ما بقي شي اسمو سوريا
لاحول ولاقوة الا بلله العلي العظيم الله يعين الشعب مو رايحة غير على هلمساكين