بشار يهاجم مسؤوليه الفاسدين و أبناءهم و يقول إنه يقود سيارته و يقف على إشارات المرور و الحواجز ( فيديو )

يا أخي .. شهيتني الــ
أنا رايح فوت عالتواليت

يبدو أن أمريكا لم تجد حتى هذه اللحظة شخصاً يماثل بشار لينال مسمى رئيس الجمهورية ، كما هو واقع الحكام العملاء الذين ينالون المسمى من دون أن يكون لهم سلطة تتعدى سلطة المراسل. و الحقيقة أن أمريكا يصعب عليها أن تجد مثله و مثل قومه بني قيقي ، لأن أمريكا – من شدة حقدها على الإسلام و أهله و من تعاليها و صلفها و نظرتها إلينا نظرة السيد للعبد – يكون قرة عينها أن فخامة حذاءها مجرماً ليس لديه رحمة و حاقداً على الدين و الشعب و دجالاً بارعاً لا يرف له جفن و لا يستحي حين يكذب. أما من أمامه من رويبضات تسمى وزراء ، فكلهم يدركون في قرارة أنفسهم أنهم أصفار على الشمال و مجرد ممثلين على شاكلة المحكوم “أبو بدر ” في مسلسل باب الحارة .

غير معروف (اي عرفوا عحالكون)
بعذرك لانه تفكيرك هيك، مفكر انه السوري (تيس) و مستحيل يتطور و يلتزم بالقانون، غلطان صديقي البيئة الامنية البعثية العلوية خلقت مجتمع فوضوي فاشل جائع جبان و هالشي هو المطلوب لحكم الدكتاتوريات، هاي الشواي مع الاحترام للشرفاء مستعد يدبك كمان ٥٠٠ لحافظ التاسع عشر بعد المئة، يا صديقي الجهل و التخلف و الفوضى هي الافضل لحكم الخنازير و الجرذان المجرمين.
سوريا كانت قبل الجراد العلوي الشاوي منبر للحضارة و الرقي.

ياأخي الخط الأعوج من التور الكبير
يعني هاد تقليد وعرف إمتثله كل مين وصل منصب من زمان المقبور لوقتنا الحالي
جاي بدك تغيرو هلق
ليش ماغيرتو من قبل ولا لأنو صارو هل البهايم ورقة محروقة
بعد وصول خنازير الفرس