صحيفة سويدية : السجن للاجئ سوري قام بضرب طفلة انتقاماً من السلطات التي رفضت طلب لجوئه !
هاجم لاجئ سوري طفلة سويدية تبلغ من العمر تسعة أعوام، بضربها على رأسها، انتقاماً من السلطات التي رفضت منحه حق اللجوء.
وقالت وسائل إعلام ألمانية، نقلاً عن صحيفة “إن إس ديه” (Norrländska Socialdemokraten) السويدية المحلية، بحسب ما ترجم عكس السير، إن اللاجئ السوري ضرب الطفلة على رأسها بتاريخ (27/9)، في مدينة بودن شمالي السويد.
وفي التفاصيل، فإن الفتاة كانت في طريق عودتها إلى المنزل من المدرسة، وفجأة قام شاب بضربها على رأسها، وعندما ذهبت إلى البيت، أخبرت والدتها بما حدث، وقامت الأخيرة بإخبار الشرطة على الفور.
واعتقدت الشرطة في البداية أن المتهم أراد سرقة الهاتف المحمول للطفلة، لكن بعد القبض عليه، اتضح أنه قام بذلك انتقاماً لرفض طلب لجوئه، على حد تعبير الصحيفة.
وأشارت الصحيفة إلى أن الشاب كان منفعلاً وغاضباً، بعد أن أخرجه حراس الأمن من مبنى مكتب الهجرة الذي أعلمه برفض طلبه لجوئه، صبيحة ذلك اليوم.
وعندما خرج الشاب من المبنى، بدأ يتصرف بعدوانية وصاح غاضباً: “سأذهب إلى المدينة وأقتل شخصاً ما”، الأمر الذي دفع بحارس أمن المبنى للاتصال بالشرطة، إلا أن الدورية لم تكن موجودة عندما ذهب توجه الشاب إلى المدينة.
من جانبه، نفى اللاجئ التهم التي وجهت له، وقال إنه اصطدم بالفتاة دون قصد، إلا أن المدعي العام “أولا كارين ليندستروم”، أكدت أن المتهم قام بضرب الفتاة عمداً، الأمر الذي يعد جريمة.
وجاء تأكيد المدعي العام، بعد تحقيقات موسعة للشرطة، وبحسب الصور التي تظهر الإصابات التي تعرضت لها الطفلة.
وقالت الصحيفة إن هناك مطالبات بترحيل الشاب، الموجود في السجن حالياً، ومنعه من دخول السويد لمدة خمسة أعوام.
يشار إلى أن موقع “فراير فيلت” الألماني، قال تعقيباً على الخبر، إنه في حال ثبت أن ما قام به الشاب انتقاماً من مكتب الهجرة، فقد يحكم القاضي عليه بالسجن مدى الحياة، بتهمة الشروع في القتل.[ads3]
يا اخي شعب غبي (قصدي السويدي) اليوم في مقاله طويلة عريضة عن هدول اللي رجعو من سورية من جماعة داعش و عايشين بامان و اموال الضرائب لا و قال واحد عم يشكي ما في شغل لانو صورو معباية عالنت . و قال شو هدول اللي رجعو خطرون خفيف و الخطرين موجودين لسه بسوريا
هدول أرقى شعوب العالم واذا زرت او عشت ببلادهم بتشوف بعينك وبتتاكد من هالشي. هني مو أغبياء لانهم هم يستقبلو لاجئين لانهم عم يستقبلوهم غصبا عنهم تماشيا مع قوانين “حقوق الانسان” يلي هم قائمين عليها وراعيين لألها! هم مو غبايا ونحن مو اذكياء. يلي ما عم يفهموه السوريين هون انو الاروبيين معتبرينا نحن واللاجئين بشكل عام ناس “مريضة نفسيا” يعني شعوب ما بينعتب عليها شو ما عملت وهاد اكيد مو صحيح لان كم واحد وسخ عم يشهو صورة الكل. بس يا ريت هالاكم ازعر بيفهمو هالشي لان بتشوف الواحد منهم حاسس حالو زكي كتيررر وفهلوي وهو عم يخالف القانون والحقيقة انو معتبرينو “معاق” عقليا! لو بيفهمو هالشي ببطلو زعرنة يمكن!
هي الصحيبفة للحزب العنصري
يا جبان يا خسيس يا ندل يا حقير يا تافه شو ذنب الطفلة حتى تضربها هل هي امتنعت عنك الاقامة.