دمرت 43 آلية عسكرية للنظام في معارك إدلب الأخيرة .. صواريخ ” تاو ” تقلب الموازين لصالح الثوار في الشمال
أثبتت صواريخ “تاو” التي حصل عليها مقاتلو المعارضة السورية المسلحة من عدد من الدول الصديقة للشعب السوري، نجاحها في تدمير عشرات المدرعات التابعة لجيش النظام السوري، مما مكّن المعارضة من تحقيق انتصارات متتالية في المعارك الأخيرة.
وحسب القائد الميداني في جيش الفتح رشيد الأحمد فقد دمر المقاتلون 43 عربة مدرعة وسيارة عسكرية لقوات النظام بصواريخ “تاو” خلال معارك محافظة إدلب شمالي سوريا.
وأوضح، بحسب ما نشرت قناة الجزيرة على موقعها الالكتروني، أن هذا العدد من الآليات تم تدميره في معارك المعسكرات في محيط إدلب، وفي جسر الشغور بريف إدلب الغربي، وفي سهل الغاب بريف حماة الشمالي الغربي، وهو ما سهل عمليات تحرير المعسكرات ومدينتي إدلب وجسر الشغور.
وتشير المعلومات إلى أن لهذا الصاروخ المضاد للمدرعات أنواعا متعددة تتنوع ميزاتها من جيل لآخر، وهو صناعة أميركية، وحصل الثوار على عدد من منصات إطلاقه.
وأشار أبو اللطف القيادي في الجيش الحر إلى أن الثوار يستلمون عددا محددا من هذه الصواريخ بين فترة وأخرى، ولا يتم تسليم دفعات جديدة قبل استخدام السابقة.
وفي حديثه عن ميزات صاروخ “تاو”، قال إنه يحقق إصابة بدقة عالية اعتمادا على الأشعة تحت الحمراء، ويصل مداه حتى 3500 متر، ويسهل حمله ونقله من مكان إلى آخر، مما يجعل استهداف المدرعات من مسافة قريبة أمرا يسيرا.
وكانت فصائل عسكرية محددة استلمت هذه النوعية من السلاح منها الفرقة 13 والفرقة الأولى الساحلية وتجمع صقور الغاب وفرسان الحق وتجمع العزة، وبعضها ينضوي تحت مظلة جيش الفتح الذي حقق انتصارات كبيرة خلال الشهرين الماضين.
ووفقا لأبي عمر القيادي في جيش الفتح فقد أوقف “تاو الثوار” قصف النظام على ريف اللاذقية المحرر، وكان له الدور الحاسم في معارك إدلب وريفها، وكذلك في سهل الغاب وجسر الشغور.
وأكد في حديث للجزيرة نت أن السلاح الوحيد الفعال المتبقي للنظام هو الطيران، ولفت إلى أن امتلاك الثوار لمضادات طيران سيجعل أمر حسم المعركة سهلا وسريعا.
وبات رماة هذا النوع من الصواريخ شخصيات معروفة وسط الثوار والمواطنين، وتطلق عليهم الألقاب والصفات المقترنة بها، ففي ريف اللاذقية يعرف “أبو حمزة تاو” من الفرقة الأولى الساحلية، الذي تؤكد معلومات أنه دمر عشر مدرعات في ريف اللاذقية وسهل الغاب.
وفي إدلب يعرف “سهيل أبو تاو” وثلاثة رماة آخرون، وفي سهل الغاب اشتهر “التاو أبو ديب”، وهؤلاء تكفلوا بتدمير العدد الأكبر من مدرعات جيش النظام.
وتحفل صفحات التواصل الاجتماعي بأخبار هؤلاء، ويحفزهم النشطاء على المنافسة في اقتناص دبابات النظام، وأثمرت حملات تشجيعهم عن تدميرهم 11 مدرعة على مختلف محاور القتال في يوم واحد.
ودعا مقاتلو المعارضة مؤسساتهم السياسية للعمل على توفير هذا النوع من الصواريخ من خلال دعوة “أصدقاء الشعب السوري” لتزويدهم بكميات كافية من هذه الصواريخ لتسريع سقوط النظام ووقف قتله للمدنيين.[ads3]
بداء التطبيل والتزمير لهذه الخردة وكأن هناك كم يريد أن يقول لنا لولا التواو لما انتصرتم ونسي أن الثوار واجهوا النظام وهزموه بصدورهم العارية والأسلحة الخفيفة قبل التواو وغيره وكان هذا السلاح قدم مجانا ولم يدفع ثمنه عشرات الاف الدولارات النصر من الله أولا ومن ثم بسبب تضحيات وصمود الثوار
حتى فكرة إعدام الأهبل بصاروخ تاو عوضاً عن (العصاية) لاتبدو أبداً فكرة سيئة .
ما راح نكذب على حالنا و نقول أنو التاو غير فعال بس لولا هالابطال و هالعزيمة و العقيدة هنن لهم الفضل الأكبر بهذه الانتصارات المشرفة
قبل التاو كان هناك الكونكرس وغير يا أخ بشير
الله يخليلكن امكن الحنون امريكا والله ماقصرت معكن يا حماة الاسلامممممممممممممممممممممممممممم.
وخليلكن امكن التانيه اسرائيل اللي عم تضمد جراحكن
وتركيا اللي عم ترعاكم بالبطانيات
وقطر بالحليب
ووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووو
ثوار…………………الله اكبر