تنظيم ” داعش ” يقول إنه قطع رأس ضابط رفيع متورط بجرائم المدينة الجامعية في حلب

ربما كان هنالك تشابه في الاسماء ولكن المؤكد ان ضابطا في الامن العسكري يحمل اسم احمد فارس وهو من السخنة
وعندما بدأت الثورة كان احمد فارس متقاعدا برتبة عقيد ولكنه فور اندلاع الاحداث وضع نفسه تحت تصرف قيادة النظام المجرم وطلب العودة الى عمله في اجهزة الامن ليقوم بما اسماه واجبه في حماية الوطن ومكافحة الارهاب
واما عن سمعة وتصرفات رجال امن النظام فلايوجد سوري واحد لا يعرف كيف يعمل هؤلاء ومدى الانحطاط والوحشية التي وصلوا اليها ولا ادري ان كان هذا المذبوح هو نفس احمد فارس رجل الامن السيء الذكر ام شخصا آخر يحمل نفس الاسم والله اعلم

اي تشابه لك كل علوي هو قاتل للمسلمين و لازمو عقوبة

لا أظن أن داعش تقتل بدون سبب وبدون تحريات وتحقيق طويل ….
يوجد مجرم قذر من ( السخنة ) اسمه أحمد الأسعد ، كان مساعد لأحمد قبلان في القيادة القطرية لحزب البعث التعريصي العلوي الاشتراكي ..مختص بتهر يب الحشيش بمعرفة مخابرات حافيز ويسكن في المزة وقد فتح بيته ليصبح كرخانة للمسؤولين العلويين من رفعت الأسد ووليد حمدون ومحمد ناصيف , وقد عملت بناته في نفس البيت سنوات طوال ، وبعد ذهاب رفعت إلى روسيا أخذ يؤجر بيته للخليجيين من أجل الدعارة …وقد كان ينهب ويسلب الناس الفقراء و له قصؤ في حماة وفي السخنة …….