مسؤول نظامي : الشركات الإيرانية تغطي 6 بالمئة من أدوية الأورام و الكلى في السوق السورية
كشف نقيب صيادلة بشار الأسد، محمود الحسن، عن تعاون قائم مع الشركات الإيرانية لتأمين النقص في الأدوية النوعية، مبيناً أن الشركات الإيرانية المسجلة لدى وزارة الصحة تؤمن 6 بالمئة من الأدوية النوعية وخاصة السرطانية وأدوية الكلية.
وأكد الحسن، بحسب ما نقلت عنه صحيفة الوطن الناطقة باسم النظام “استعداد الشركات لتأمين أي نقص حاد في بعض الزمر الدوائية بما في ذلك دعم السوق السورية بسعر التكلفة عبر هذه الشركات، وبيّن الحسن أنه سيتم تفعيل التعاون بشكل أكبر بين الشركات السورية والإيرانية خلال إقامة المؤتمر السوري الإيراني الدوائي الأول من نوعه في سورية، في تشرين الأول بمشاركة أكثر من 30 شركة دواء إيرانية ويتم من خلال تفعيل التعاون وتبادل الخبرات والتجارب حول الصناعات الدوائية وخاصة في مجال التصنيع الدوائي الجيد”.
وأضاف: “كنا سباقين في الصناعات الدوائية السورية، كما كنا نصدر الدواء إلى جميع دول العالم ولكن بسبب الحرب الظالمة على سورية أصبح هناك نقص في بعض الزمر الدوائية وخاصة النوعية وهو ما سيتم تلافيه عبر التعاون بين الشركات السورية والإيرانية”.[ads3]
قل ان كان لله ولد فانا اول العابدين صدق الله العظيم لوكانت الدولة الفارسية الصفوية تريد الخير لسوريا لكنا صدقناها وامنا بها دولة مارقة تعيش على الخرافات والغطرسة والكذب والنفاق حقدهم بزوال دولتهم لايزول ليت بيننا وبينهم جبال من نار مقولة سيدنا عمر بن الخطاب رضي الله عنه
المریض بسوریا یحتاج الی الادویة.. و لایهمو هل یاتی من بلد المجوسی، ولا القرن الشیطان النجدي ولا الشام بنی امیة و خال ال(****یین)…
کثر الله خیرك…