وزير خارجية ألمانيا : تركيا لن تصبح أبداً عضواً بالاتحاد الأوروبي ما دام يحكمها أردوغان
قال وزير الخارجية الألماني زيغمار غابرييل أمس (الخميس) إن تركيا لن تصبح أبداً عضواً بالاتحاد الأوروبي ما دام يحكمها الرئيس رجب طيب إردوغان، متهماً إياه بأنه «لا يأخذ محادثات الانضمام للاتحاد على محمل الجد».
وأضاف غابرييل: «من الواضح أنه في هذه الحالة .. لن تصبح تركيا أبداً عضواً في الاتحاد الأوروبي».
وتابع: «ليس هذا لأننا لا نريدهم وإنما لأن الحكومة التركية وإردوغان يهرولان بعيداً عن كل ما تدافع عنه أوروبا».
جاءت تصريحات غابرييل في مقابلة مع صحيفة «بيلد»، ومن المرجح أن تزيد من توتر العلاقات بين البلدين العضوين في «حلف شمال الأطلسي» (ناتو) بعدما حض إردوغان الألمان من أصل تركي على مقاطعة الأحزاب الرئيسة في الانتخابات العامة المقررة الشهر المقبل. (REUTERS)[ads3]
بالاساس تركيا مو محققة غير 6 مطالب من اصل 30 على ما اعتقد مطلب لدخول الاتحاد الاوربي
لم تقبلوها في الاتحاد الأوروبي بغياب إردوغان حتى تقبلوها بوجوده.
الغرب الخبيث يلعب على وتر إثارة الفتنة بين الأتراك. إنها عادنه التي أصبحت مكشوفة ومقرفة …
تركيا لن ولم تصبح عضوا في اتحاد الاروبي لا قبل اردوغان ولا بعد اردوغان ولايجوز للاتراك التدخل في شؤون المانيا الداخلية وماذا فرضا لو حضت المانيا لفئة معينة من الاتراك في تركيا بعدم انتخاب للحزب العدالة والتمنية اكيد لاصبح اردوغان كالثور الهائج نطح يمينا وشمالا لانو حلال عليه كل مايشتهي بينما على غيره حرام وهذة هي العقلية التركية الكمالية بشكل العام ورثوها من جدودهم
مستحيل قبول تركيا في الاتحاد الاوروبي بسبب دعم تركيا للارهاب في سوريا والعراق .
لن تصبح تركيا عضوا في الاتحاد الاوربي لا قبل اردوغان ولا بعد اردوغان وهذه التصريحات لاثارة الفتنه بين الاتراك ولتحريض الشعب التركي ضد حكومته مثلما فعلوا بالشعب السوري قاموا بتحريضه ضد حكومته فوقعت الكارثه
هذا الكلام اسمعه كل عام منذ عشرين عاما و لم يتغير شيء و لن يتغير قبل اردوغان او بعده و الاتراك باتوا يعلمون ذلك لذا قالوا للالمان ظز.
ألمانيا و ساستها باتوا كالكلاب المسعورة التي ستعض نفسها في النهاية من شدة الغيض و الحنق على تركيا التي أثبتت لهؤلاء الحاقدين بأن تركيا قادرة على التطور و العيش بدون الانضمام لتكتلهم القذر. ألمانيا تحقد على تركيا و غير قادرة على تخيل بلد مسلم يحكمه رئيس منتخب و يحبه شعبه (و هذا ما شاهدناه بمحاولة الانقلاب الفاشلة) لذلك بدأت بتحريض الأكراد الاتراك و دعمت الحزب الارهابي الكردي الذي تتواجد مكاتبه في ألمانيا و يتلقى الدعم المباشر من الحكومة الالمانية لكي تثير الفتنة في تركيا و تزعزع امنها على أمل أن يعود حكم الجنرالات العلمانيين المنفذين لأوامر الغرب. لكن هيهات الشعب التركي أدرك ان العودة للوراء تعني الانتحار و التبعية لذلك تمسك برئيسه.