” قوات سوريا الديمقراطية ” تنعي قائد ” مجلس منبج العسكري “
قال المرصد السوري لحقوق الإنسان، إن قيادياً بارزاً في قوات عملية “غضب الفرات” قضى في مدينة الرقة.
وأضاف المرصد، ليل الثلاثاء، أن القيادي “عدنان أبو أمجد”، وهو قائد مجلس منبج العسكري (تابع لوحدات الحماية الكردية)، قضى جراء استهدافه في مدينة الرقة خلال الاشتباكات الدائرة ضد تنظيم “داعش”.
ونعت قوات سوريا الديمقراطية “أبو أمجد”، في بيان نشرته عبر موقعها الرسمي، جاء فيه:
“إن قوات سوريا الديمقراطية ، بمزيد من الفخر و الاعتزاز ، تزف إلى كل مكونات سوريا و إلى مقاتليها الأبطال في خنادق المقاومة ، نبأ استشهاد البطل عدنان ابو أمجد قائد مجلس منبج العسكري الذي قضى في معارك البطولة ضد غربان الإرهاب في حملة غضب الفرات هذا اليوم (29/8/2017).
لقد عاهد البطل عدنان أبو أمجد فأوفى ،و لم يغب عن أي معركة من معارك المقاومة ضد الإرهاب، و كان أحد الأبطال الذين رسموا ملامح النصر في كوباني ، و استمر في الخنادق الأولى مقاوما و زاحفا على كل القرى و البلدات و المدن التي كانت ترزح تحت نير الإرهاب مقاتلا صلباً لا يعرف اليأس أو التردد ، و سطر أروع الملاحم البطولية في معارك تل أبيض و سد تشرين و منبج ، الهول و الشدادي، و توج بطولاته بالشهادة في معارك الرقة ملتحقا بركب الخالدين من رفاقه الأبطال ، و مكملا رسالة رفيق دربه فيصل أبو ليلى.
إننا في القيادة العامة لقوات سوريا الديمقراطية ، نعاهد شعبنا كما نعاهد رفيقنا البطل ، بأن النار في فوهة بندقيته لن تخبو ، و أن أزيز الرصاص لن يهدأ ، و أن مقاومتنا لن تتوقف ، طالما كان هناك إرهابا في ربوع بلادنا ، و نعاهد الشهيد البطل عدنان أبو أمجد على السير على دربه و درب شهدائنا الأبطال حتى تحقيق أحلامهم بدحر الإرهاب و تحقيق الحرية لكل مكونات سوريا”.
[ads3]
بيظهر ما عجبكم او اختلفتم معه ونص البيان بيقول تم استهدافه كيف يعني تم استهدافه ومين الي استهدفه انا بظن انكم قتلتوه وطالعتوا بيان طنان رنان يوصف بطولاته
لروحه الرحمة لانه من القليلين الذين كان لشهادته معنى إذ انه لم يمت فداء لسباط سيادتو و ليس في سبيل الله و الاساطير الدينية و الامارات الظلامية مات ليطهر وطنه سوريا من قذارة الفكر التكريتي القاعدي المزدوج
هههه اذا كنت تقول ان الدين اسطورة فلماذا تتمنى لروحه الرحمه وممن تطلبها له!!… ملحد جهيل معه فصام شخصية
الدولية باقية و هذا احد قياديهم اصبح فطيسة
الحزن الكبير اننا لم ننحره كالشاة
الله يتغمده برحته ويتجاوز عنه ويدخله فسيح جنانه