عرض خاص من جيش بشار الأسد : العائلة التي ” تقدم شهيدين ” يعفى بقية أبنائها من الخدمة العسكرية
قال رئيس شعبة تجنيد النظام الوسيطة، عماد الياس، إن المقيم خارج القطر، إذا حصل على أكثر من ٩٠ يوماً داخل القطر، يفقد حقه بالتأجيل بالإقامة.
وشدد على أن من كان عمره ٤٢ عاماً إلا أسبوعاً واحداً، من الممكن أن يساق ويتم طلبه إلى الخدمة الاحتياطية، مشيراً إلى أن من تتوفر لديه نسبة عجز فوق ٣٠ %، يعفى من الخدمة الاحتياطية، لاعتباره “غير لائق”.
وحول سقف مدة الاحتياط، قال، بحسب ما نقل عنه إعلام النظام، أن الخدمة يفرضها الواقع الميداني، وهذا الموضوع في يد القيادة، على حد تعبيره، إلا أنه كشف عن “قرارات تدرس حول موضوع الدورة 102”.
وأوضح أن الوحيد هو من توفي أخوه أيضاً، ولكن عليه مراجعة شعبته واستكمال معاملته، مضيفاً أن أية عائلة تقدم “شهيدين”، يعفى باقي الأخوة من الخدمة، شرط تقديم بيانات الوفاة ومتابعة واستكمال المعاملة.
وفتحت هذه التصريحات سيلاً من الانتقادات والشتائم على “العقيد عماد”، من قبل موالين عبر موقع التواصل الاجتماعي “فيسبوك”، حيث علقت لورينا إبراهيم قائلة: “العماا شو هيي الشغله عروض متل الخواريف يعني حاج تستفزوه لهالشعب بجحشنتكن”، وكتب سامر حسين: “اي وبين ما تخلص المعاملة بكون خدم الواحد شي سنتين”، وعلق حسين شرمق قائلاً: “يلا كل عيلة تدرس وضعا وتنقي شبين وتعيش عالباقي هه”.[ads3]
اخرى من الخرى جيش مين وبلد مين
حسبنا الله ونعما الوكيل
ويا ترى بتفقد العائلة حقها بالعنزتين في هذه الحالة . تفووووو على ابن انيسة الخنزير
جيش تافه ضيع الكثير من الناس من اجل الدفاع عن القصر . ماذا نستفيد من القصر .
هو بي 102حتى عم يدرسو يا الله علخيروالثنين يموت واحد يكفي حريا
نظام جحش وشعب مخورف وحلا اذا فيك تحلا..حسبنا الله ونعم الوكيل. .الله يساعد الشعب الفقير الدرويش المعتر ..
الهدف من هذا القرار القضاء على الشباب في سورية لانهم وقود الثورة بهذا القرار يكون النظام مطمئن كثيرا بان وقود الثورة اصبحوا جميعهم بالقبور ولاتستغربوا ان يدعو النساء الى الخدمة الالزامية لان كان للنساء السوريات الثائرات بصمود الثورة .