القضاء النظامي يبطل قراراً صادراً عن وزير سياحة بشار الأسد .. و الأخير يؤكد : نرغب بزيادة عائدات السياحة الدينية

أوقفت محكمة القضاء الإداري التابعة للنظام، قراراً صادراً عن وزير سياحة بشار الأسد، بشر يازجي تضمن اعتماد الشركة السورية للنقل والسياحة منفردة باستقدام المجموعات السياحية ومن كافة الجنسيات بعدما رفعت إحدى شركات دعوى على يازجي لوقف تنفيذ قراره.

وأكد يازجي لصحيفة الوطن الناطقة باسم النظام “احترام قرارات القضاء”، كاشفاً أنه تم الطعن في قرار المحكمة مباشرة لتوضيح بعض الأمور على اعتبار أن الدفوع لم تكن واضحة.

وقال يازجي: “القرار 740 لم يتضمن حصر السياحة الدينية بالشركة السورية للنقل والسياحة وإنما ألزمها بتقديم الخدمات بمستوى جيد للزائرين بدءاً من تنظيم العمل مع الشركات العراقية مروراً بالاستقبال في المطار وصولاً إلى النقل والمنامة والإطعام والحماية”.

وأضاف يازجي: “إن ذلك يساهم في زيادة عائدات السياحة الدينية لخزينة الدولة عن طريق ضمان وصول الدولار السياحي إلى المصارف السورية، إضافة لتحقيق مبدأ رضا الزوار بتحقيق الخدمات المريحة لهم”.[ads3]

التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي عكس السير وإنما عن رأي أصحابها

‫3 تعليقات

  1. انو سياحة دينية هي …هي احتلال مجوسي باسم الدين …وانو سياحة بهالقرف والمناظر المقززة….السياحة رقي مو تخلف …

  2. لا حاجة لقرار من القضاء يكفي مساعد من المخابرات ليبطل اي قرار تتخذه انت وكل امثالك وهذا الامر يخص اسياد البلد المحتلين الفرس واشياعهم ليتك فكرت بالامر قبل ان تصدر قراراً وتظن نفسك وزيرا

  3. ياريت بس تحطوا المزارات المقدسة بشي محل يكون بالصحراء .. يعني مو بين البشر مشان موضوع التفجيرات .. يعني المتدين ياللي بدو يسوح ويكسب حسنات ممكن يكسبهون بأي منطقة .. بس ياللي بدو يفجر يمكن مارح يروح مشوار طويل ويفجر مكان مافيه كتير بشر ..بشوفها مو محرزة ومارح يطلعلو كتير حوريات .. يعني المهم شيلو المتدينين من بين الجماهير ياجماعة.. هدول سبب كل العلل والجردونيات بالمجتمعات المتخلفة .. هدول فقط ياللي ما في منهم بالمجتمعات المتقدمة .. ونحنا متمسكين فيهم بكل الوسائل .. ..