صحيفة لبنانية: استعداد سوري لفتح طريق آمن لمسلحي النصرة و داعش
ذكرت صحيفة “السفير” اللبنانية أن هناك معلومات تفيد بأن النظام في سوريا مستعد لتسهيل إيجاد ممر آمن لخروج المسلحين في منطقة جبال القلمون وجرود بلدة عرسال على الحدود اللبنانية السورية، بحيث يمكن لمسلحي “النصرة” الذهاب في اتجاه الجنوب السوري ولمسلحي “داعش” التوجه نحو الشرق.
وقالت الصحيفة المقربة من حزب الله وسوريا: إنه في حال عدم حل أزمة وجود المسلحين في جرود بلدة عرسال اللبنانية فإن المعطيات تفيد أن “حزب الله” أنجز الترتيبات اللازمة لخوض معركة جرود عرسال، مع حرصه على عدم الاقتراب من البلدة أو من مخيمات النازحين السوريين بها.
وأضافت الصحيفة أنه “إلى أن تحسم الحكومة اللبنانية أمرها، فإن “حزب الله” بدأ منذ أيام في قضم تدريجي لأجزاء من جرود عرسال، من دون ضجيج كبير، وهو استطاع حتى الآن السيطرة على قرابة 40 كلم مربعًا من تلك الجرود. (الجرود هي المناطق الجرداء الجبلية التابعة للبلدة).
وأوضحت أن العديد من المراكز المستحدثة لحزب الله، في بعض جرود عرسال، أصبحت قريبة من مراكز متقدمة للجيش اللبناني، الأمر الذي من شأنه أن يسهل أي عملية عسكرية للجيش، متى نالت المؤسسة العسكرية الضوء الأخضر السياسي للمشاركة ضد المسلحين.
وقالت الصحيفة: إن الحزب نفذ أمس عملية في جرود عرسال ضد مسلحين من “جبهة النصرة”، باستخدام طائرة من دون طيار.[ads3]
الأبواق الإعلامية الإيرانية (اللبنانية) مثل جريدة السفير والأخبار وقناة المنار والميادين…تقود حملة مسعورة على أساس أنها تعكس واقع انتصارات وهمية لحس زميرة وبشار الأنيسة وكبيرهم الذي علمهم السحر الخرامنئي…..ونحن نقول: إنهم ينتظرون هزيمة مدوية لم يحصل مثيل لها منذ الحرب العالمية الثانية…..ستنقرض طوائف وستُسحق تحت النعال أحزاب مأجورة كنا نحسبها بكل سذاجة جزء من الأمة ، وإذا بها جراء و تنبح عندما يأمرها الولي السفيه.
المهم ، الآن السؤال هو من يُعطي طريق لمن؟ بشار الأنيسة يعرف تماماً بأن الزحف ماشي باتجاهه من ثلاث جهات…ولم يعد يلحق يلم باقي نفاياته بعد كل معركة ، وحسن زميرة جراؤه كالقرود في الجرود ، والمجاهدون لهم بالمرصاد ، بانتظار تصفية الحساب الكبرى التي ستبدأ في آب القادم إن شاء الله…اللعبة انتهت يا أولاد الزنا والمُتعة ….تلمسوا رقابكم…اقترب القصاص…وأقرب مما تتصورون.
الجیش الشعب المقاومة…
المثلث القذر الذي اطلقه حزب الشيطان في لبنان ويحاول النباحون تقليدهم في سوريا هو من كذبة اسمها المقاومة ومن جيش ليس له وجود على الحدود بل هو اداة قتل وقمع سواء كان لبناينا يقوده الطائفيون اوسوريا يقوده النصيريون اما الشعب في لبنان وسوريا فهما بريئان من هذا المثلث القذر
صحيفتا السفيه أقصد السفير والأخبار .. صحيفتان ساقطتان لا يمكن أن نصدق ما ينشر فيهما ..
سكرات الموت تجعل أتباع الولي السفيه يحتارون في اختراع الأخبار والتلفيقات ..
مهما على التزمير وبعبع نص ليرة الخنزير , فانا قادمون ياضاحية المتعة والعار .